تخل بحاجتي واشدد قواها

تَخَلَّ بِحاجَتي وَاِشدُد قُواهافَقَد أَمسَت بِمَنزِلَةِ الضَياعِإِذا راضَعتَها بِلِبانِ أُخرى

وترى المشيب مبصرا ومحكما

وَتَرى المَشيبَ مُبَصِّراً وَمُحَكِّماًكُل يَغولُكَ نازِلٌ وَمُوَدِّعُوَالشَيبُ لِلحُكَماءِ مِن سَفَهِ الصِبا

إني عجبت لصوت غيث مرسل

إِنّي عَجِبتُ لِصَوتِ غَيثٍ مُرسَلٍيَغشى البَرِّيَةَ وَهُوَ عَنّي مُقلِعُوَلِمَعشَرٍ لَم يَبلُغوا مِن وُدَّكُم

واعتام كهلك من ثقيف كفأه

وَاِعتامَ كَهلُكَ مِن ثَقيفٍ كُفأَهُفَتَنازَعاكَ فَأَنتَ جَوهَرُ جَوهَرُفَنَمَت فُروعُ القَريَتَينِ قُصَيُّها

والمال جنة ذي المعايب إن يصب

وَالمال جُنَّةُ ذي المَعايِبِ إن يُصِبيُحمَد وَإِن يَدَعِ الطَريقَةِ يُعذَرُوَالمَرءُ يَحذرُ ما يصرِفُ ضدّهُ

ذهب الشباب وصرت كالخلق الذي

ذهَبُ الشَبابُ وَصِرتُ كَالخَلَقِ الَّذيإِلّا تُعاجِلُهُ المَنِيَّةُ يَهمَدُحَتّى التَحَفتُ مِنَ المَشيبِ مُلاءَة

أقفر ممن يحله السند

أَقفَرَ مِمَّن يَحُلُّهُ السَنَدُفَالمُنحَنى فَالعَقيقُ فَالجُمُدُلَم يَبقَ فيها مِن المَعارِفِ بَع

جواد إذا جئته راجيا

جَوادٌ إِذا جِئتَهُ راجِياًكَفاكَ السُؤالَ وَإِن عُدتَ عاداخَلائِقُهُ كَسَبيكِ النُضا