ما تنظرون بحق وردة فيكم

ما تَنظُرونَ بِحَقِّ وَردَةَ فيكُمُصَغُرَ البَنونَ وَرَهطُ وَردَةَ غُيَّبُقَد يَبعَثُ الأَمرَ العَظيمَ صَغيرُهُ

لخولة أطلال ببرقة ثهمد

لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِتَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِوُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم

وركوب تعزف الجن به

وَرَكوبٍ تَعزِفُ الجِنُّ بِهِقَبلَ هَذا الجيلِ مِن عَهدٍ أَبَدوَضِبابٍ سَفَرَ الماءُ بِها

إني من القوم الذين إذا

إِنّي مِنَ القَومِ الَّذينَ إِذاأَزِمَ الشِتاءُ وَدوخِلَت حُجَرُهيَوماً وَدونِيَتِ البُيوتُ لَهُ

إذا كنت في حاجة مرسلاً

إِذا كُنتَ في حاجَةٍ مُرسِلاًفَأَرسِل حَكيماً وَلا توصِهِوَإِن ناصِحٌ مِنكَ يَوماً دَنا

أبا منذر كانت غرورا صحيفتي

أَبا مُنذِرٍ كانَت غَروراً صَحيفَتيوَلَم أُعطِكُم بِالطَوعِ مالي وَلا عِرضيأَبا مُنذِرٍ أَفنَيتَ فَاِستَبقِ بَعضَنا

وإنا إذا ما الغيم أمسى كأنه

وَإِنّا إِذا ما الغَيمُ أَمسى كَأَنَّهُسَماحيقُ ثَربٍ وَهيَ حَمراءَ حَرجَفُوَجاءَت بِصُرّادٍ كَأَنَّ صَقيعَهُ

ولا أغير على الأشعار أسرقها

وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُهاعَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقاوَإِنَّ أَحسَنَ بَيتٍ أَنتَ قائِلُهُ