يا خجلتا لجرير من
يا خجلتا لجرير منقولٍ كفانا الله عارهطرقتك صائدةُ الفؤا
ضممت خيالك لما أتى
ضممت خيالك لما أتىوقبلته قبلة المغرمِوقمت ولم أنس من فرحتي
هجرتم فأنسى بالنجوم أبثها
هجرتم فأنسى بالنجوم أبثهاشكاية ما قد حل بي من هواكمفمن حيث أنسى هن لي خير صاحبٍ
جعلت سميري فيكم أنجم الدجا
جعلت سميري فيكم أنجم الدجاأطارحها شجواً يضيق به قلبيفأنتم نجومي كونكم نور ناظري
أشكو إلى البدر ليالي الجفا
أشكو إلى البدر ليالي الجفاوليس يدري ما بمضناكفهو سميري أتسلى به
شخصك مذ صار نصب عيني
شخصك مذ صار نصب عينيأثر في مقلتي سهاداوكانت النارُ في فؤادي
وأغيد فتكت بي من لواحظه
وأغيدٍ فتكت بي من لواحظهصوارمٌ سميت للناس أجفانارمى فؤادي بالبلوى وأذهلني
لما رقدت أتى خيالك بغتة
لما رقدت أتى خيالك بغتةًفغدا فؤادي خافقاً يتموجُلو أن صحبي شاهدوني في الكرى
لم يرني الطيف إذا أتاني
لم يرني الطيفُ إذا أتانيلأن جسمي ذات انتحالاوعندما دله أنيني
أشكو إلى الله من أمور
أشكو إلى الله من أمورِتمر عيشي لما تمرودملٍ مع دوامِ ليلٍ