المقلة الكحلاء أجفانها
المقلة الكحلاء أجفانهاترشق في وسط فؤادي النبالوتقطع الطرق على سلوتي
سهام طرفك أصمت
سهامُ طرفكَ أصمتقلبي ولم تترقرقما يفتح الجفن إلا
بسهم أجفانه رماني
بسهم أجفانه رمانيوذبت من هجره وبينهإن مت مالي سواه خصمٌ
ولما تراءينا الهلال بدا لنا
ولما تراءينا الهلال بدا لنامحيا حبيبٍ لم يغب قط عن فكريفقلت عجيبٌ أن يرى البدر هكذا
ظبي من الأتراك يحمى خده
ظبي من الأتراك يحمى خده الحسن النقي من النبات المعتديقال الجمال لخده المبيض قد
يقابل بدر التم منه بطلعة
يقابل بدر التم منه بطلعةٍهي البدر لكن حسنها منه اشهروفي خده وردٌ وفي الروض مثله
رب يوم تقابل الورد فيه
رب يومٍ تقابل الورد فيهبين روضٍ وبين خد تضرجكل شيءٍ ومثله لكن الأح
طرفه يجرح الفؤاد وطرفي
طرفه يجرح الفؤاد وطرفييقطف الورد من محياه قانيلست أشكو منه ولم يشك مني
تعشقت وضاح المحيا جبينه
تعشقت وضاح المحيا جبينهبه الفجر في أفق السماء تبلجالقد قمر الظلماء فهي ذؤابةٌ
ولقد أقول إذا بدت يا حسنها
ولقد أقول إذا بدت يا حسنهامن غادةٍ بجمالها فتن البشرمرآتها هذي السما وخيالها