أفديه ليلة زارني متسترا
أفديه ليلة زارني متستراًهنديه في كفه مسلولاخوف الوشاة ولو رنت أجفانه
تملكت في وجدي لعشقي في الورى
تملكت في وجدي لعشقي في الورىأمير جمالٍ يعتني بكرامتيأرى شعره المنشور قدام خده
بتنا وما نقلنا سوى قبل
بتنا وما نقلنا سوى قبلٍوريقُ فيه السلاف مشروبينمنا ومانمت الوشاةُ بنا
وحقك ما درى الواشي بأني
وحقك ما درى الواشي بأنيضممتك وارتويت من المراشفولكن صافحته يدي وفيها
حكى هلال الأفق لما مضت
حكى هلالُ الأفقِ لما مضتله ثلاثٌ واعتلى واستنارمرآة خد بعضها ظاهرٌ
لست أنسى لياليا قد تولت
لست أنسى ليالياً قد تولتنلت فيها من الحبيب وصالهكلما مدت النجوم شباكاً
ورب ليل خفيف الغيم أنجمه
ورب ليل خفيف الغيم أنجمهأزاهرٌ قد طفت في لجةٍ طفحتيتلو الهلالُ الثريا في مطالعها
أبيت ولي روض نضير من الدجا
أبيت ولي روضٌ نضيرٌ من الدجاوما ثم إلا الأنجم الزهرُ زهرهفيا ليت أنهارَ النهار تفجرت
كم زارني والثريا يلوها قمر
كم زارني والثريا يلوها قمرٌوالليل منسدلُ الأذيال والطنبكأسود وله كف خواتمها
ولرب ليل مات من غبن ولم
ولرب ليلٍ مات من غبنٍ ولميظفر بصبح في الدجا متنفسوالبدر في تلو الثريا قد حكى