أقول لشاد تغنى لنا
أقول لشاد تغنى لناوقد قرح الدمع أجفان عينيأيا حسن الوجه رجع وخذ
قد حارب الريح نيل مصر
قد حارب الريح نيل مصرٍوعظ من غيظه الأصابعفجاءت الريح في انزعاج
لم لا أهيم بمصر
لم لا أهيم بمصرٍوأرتضيها وأعشقولم تر العين أحلى
قد زاد هذا النيل في عامنا
قد زاد هذا النيل في عامنافأغرق الأرض بإنعامهوكاد أن يعطف من مائه
يا حسن بركة ماء قد بصرت بها
يا حسن بركةِ ماءٍ قد بصرت بهاحتى غدا ناظري بالحسن مفتونادارت بها أسد تبرٍ طالما قذفت
قالوا علا نيل مصر في زيادته
قالوا علا نيل مصر في زيادتهحتى لقد بلغ الأهرام حين طمىفقلت هذا عجيب في بلادكم
لقد رأيت بمصر مذ حللت بها
لقد رأيت بمصرٍ مذ حللت بهاعجائباً من رآها الناس في جيلتسود في عيني الدنيا فلم أرها
ركبت في البحر يوما مع أخي أدب
ركبت في البحر يوماً مع أخي أدبٍفقال دعني من قالٍ ومن قيلٍشرحت يا بحر صدري اليوم قلت له
قد ذاب تبر البرق في جو السما
قد ذاب تبر البرق في جو السماوتخلفت عن قطرها الأنواءفانظر إلى عجب السحائب إنها
لما زهى زهر الربيع بروضه
لما زهى زهرُ الربيع بروضهوغدا له فضلٌ يبين عليهقام الحمامُ له خطيباً بالثنا