رعى الله قوما أوحشونا بقربهم
رعى الله قوما أوحشونا بقربهمفقربهم منا كبعدهم عناأقاموا على الإعراض مع قرب دارهم
أتتني سطور منك بين أفاضل
أتتني سطور منك بين أفاضلقضوا لي بفضل السبق في النظم والنثرفأوهت لديهم في الفصاحة منصبي
وجنبني حب الكواعب أنني
وجنبني حب الكواعب أننيأرى المرد إن ترع الوداد لها تشكرقل الحق من ربي بوصف وفائهم
رأيت طريق اليأس منكم بعيدة
رأيت طريق اليأس منكم بعيدةولاسيما إن خاض سالكها البحراولما سلكنا عمق حارم وصلكم
وكامل العارض قبلته
وكامل العارض قبلتهفصدني وازور عن قبلتيوقال كم أنهاك عن فعل ذا
لما غدا سلطان حسنك في البها
لما غدا سلطان حسنك في البهافردا وحاذر لحظ كل متيمنادى بعارضك البدار فجاءنا
لقد وهم الفلاسف حين قالوا
لقد وهم الفلاسف حين قالوالطيف الجرم يفعل بالكثيفتأمل خضره والردف تنظر
لئن كان لي عن حسن وجهك
لئن كان لي عن حسن وجهك من غنىفلا ضل عني في تردده الفقروإن نسيت تلك الخلال خواطري
عاتبت محبوب قلبي حين زايلني
عاتبت محبوب قلبي حين زايلنيعن مضجعي وفصاد الفجر قد فجرافقال هذا شعاع الشمس مدركنا
لله في وادي العيون صبوحنا
لله في وادي العيون صبوحناوالضد ينهل كل عين آنيهوالراح تشرق في الأواني عندما