في مثلك يسمع المحب العذلا
في مِثلِكَ يَسمَعُ المُحِبُّ العَذَلاما كُلُّ مُحِبٍ سَمِعَ العَذلَ سَلاما أَسمَعُهُ إِلّا لِأَزدادَ هَوىً
لا تحسب زورة الكرى أجفاني
لا تَحسَب زَورَةَ الكَرى أَجفانيمِن بَعدِكَ مِن شَواهِدِ السُلوانِما أَرسَلَتِ الرُقادَ إِلّا شَرَكاً
صاحب السيف الصقيل المحلا
صاحِبَ السَيفِ الصَقيلِ المُحَلّاجَرِّدِ اللَحظَ وَأَلقِ السِلاحالَكَ يا رَبَّ العُيو
ومن عجبي أني أروم لقاكم
ومن عجبي أني أروم لقاكموطرفي لكم محوى وقلبي لكم مغنىوآمل أن تدنو الديار وشخصكم
أيته كالهلال يبدو
أَيتُهُ كَالهِلالِ يَبدووَوَجهُهُ مُشرِقٌ بِلالامُخالِفٌ مُخلِفٌ لِوَعدي
بي ظبي حمى ورد خده صارم اللحظ
بِيَ ظَبيُ حِمى وَرَدُ خَدَّهُ صارِمُ اللَحظِقاسٍ غَرَّني مِنهُ رِقَّةُ الحَدِّ وَاللَفظِذو فَرعٍ بِمَحضِ اِعتِناقِ أَردافِهِ مُحظي
عين حبي أعيذها بالله
عَينُ حِبّي أُعيذُها بِاللَهِما أَوقَعَني في عِشقِه إِلّا هيمُذ قاطَعَني وَصَدَّ عَنّي لاهي
عزمت يا متلفي على السفر
عَزَمتَ يا مُتلِفي عَلى السَفَرِواطولَ خَوفي عَلَيكَ واحَذَرييُؤيِسُني مِن لِقاكَ قَولُهُمُ
وحق الهوى ما حلت يوما عن الهوى
وَحَقِّ الهَوى ما حُلتُ يَوماً عَنِ الهَوىوَلَكِنَّ نَجمي في المَحَبَّةِ قَد هَوىوَما كُنتُ أَرجو وَصلَ مَن قَتلي نَوى
طاف وفي راحته كأس راح
طافَ وَفي راحَتِهِ كَأسُ راحمُوَقَّرُ الرِدفِ سَفيهُ الوِشاحيُجيلُ في عُشّاقِهِ أَعيُناً