دب العذار فقامت الأعذار
دَبَّ العِذارُ فَقامَتِ الأَعذارُوَبَدا السَوادُ فَزادَتِ الأَنوارُلا بِدعَ إِن زادَ الظَلامُ ضِياءَهُ
لما اكتسى خده وقلت له
لَمّا اِكتَسى خَدُّهُ وَقُلتُ لَهُكُلُ حَياةٍ عَقيبُها تَلَفُرَأى أَخاهُ بِعَينِ مَعذِرَةٍ
أفدي غزالا من آل ليث
أَفدي غَزالاً مِن آلِ لَيثٍتَمَّت لَهُ دَولَةُ الجَمالِتَفعَلُ أَلحاظُهُ بِقَلبي
نفسي الفداء لشادن شاهدته
نَفسي الفِداءُ لِشادِنٍ شاهَدتُهيَومَ الزِيارَةِ قارِئاً في المُصحَفِفَتَنَ الأَنامَ بِبَهجَةٍ وَبِلَهجَةٍ
يقول وقد لاث في خده
يَقولُ وَقَد لاثَ في خَدِّهِمِدَاداً حَكى اللَيلَ فَوقَ النَهارِأَتَعجَبُ مِمّا جَنَتهُ يَدي
يا حبيب الحبيب دنه كما دان
يا حَبيبَ الحَبيبِ دِنهُ كَما دانَ مُحِبّيهِ مِن صُدودٍ وَهَجرِثُمَّ مُر طَرفَكَ الصَحيحَ بِأَن يَأ
هويته مخالفا
هَوَيتُهُ مُخالِفاإِن سِمتُهُ الوَصلَ جَفاشيمَتُهُ الخُلفُ فَلَو
شكرت إلهي إذ بلى من أحبه
شَكَرتُ إِلَهي إِذ بَلى مَن أُحِبُّهُبِعِشقِ مَليحٍ في الهَوى لَيسَ يُنصِفُيُجَرِّعُهُ أَضعافَ ما بي مِنَ الأَذى
من كنت أنت رسوله
مَن كُنتَ أَنتَ رَسولَهُكانَ الجَوابُ قَبولَههُوَ طَلعَةُ الشَمسِ الَّذي
وساق من بني الأتراك طفل
وَساقٍ مِن بَني الأَتراكِ طَفلٍأَتيهُ بِهِ عَلى جَمعِ الرِفاقِأُمَلِّكُهُ قِيادي وَهوَ رِقّي