ومدام حكت سهيل اتقادا

وَمُدامٍ حَكَت سُهَيلَ اِتِّقاداًفي زُجاجٍ كَأَنَّهُ المِرّيخُذاتِ نَشرٍ تُريكَ حامِلُها وَه

بدت فلم يبق ستر غير منهتك

بَدَت فَلَم يَبقَ سِترٌ غَيرَ مُنهَتِكِمِنّا وَلَم يَبقَ سِرٌّ غَيرَ مُنهَتِكِوَأَقبَلَت وَقَميصُ اللَيلِ قَد نَحَلَت

دق شوال في قفا رمضان

دَقَّ شَوّالُ في قَفا رَمَضانِوَأَتى الفِطرُ مُؤذِناً بِالتَهانيفَجَعَلنا داعي الصَبوحِ لَدَينا

وليلة زارني فقيه

وَلَيلَةٍ زارَني فَقيهٌفي رُشدِهِ لَيسَ بِالفَقيهِرَأى بِيُمنايَ كَأسَ خَمرٍ

وقهوة يجتلى السرور بها

وَقَهوَةٍ يُجتَلى السُرورُ بِهاوَتَنجَلي بِاِنجِلائِها الكُرَبُجَلَوتُها وَالخُطوبُ غافِلَةٌ

إن جزت بالميطور مبتهجا به

إِن جُزتَ بِالمَيطورِ مُبتَهِجاً بِهِوَنَظَرتَ ناضِرَ دَوحِهِ المَمطورِوَأَراكَ بِالآصالِ خَفقُ هَوائِهِ ال

ويوم ضم شمل الصحب فيه

وَيَومٍ ضَمَّ شَملَ الصَحبِ فيهِمُلِثٌّ في تَرادُفِهِ مُلِحُّتَكاثَفَ غَيمُهُ فَالصُبحُ لَيلٌ

إذا ابتدأ الساقي وثنى وثلثا

إِذا اِبتَدَأَ الساقي وَثَنّى وَثَلَّثاوَجَسَّ لَنا الشادونَ مَثنى وَمَثلَثاوَهَبَّ لَنا شادٍ حَكى الغُصنَ قَدُّهُ