خبروني عني بما لست أدري
خَبَّروني عَنّي بِما لَستُ أَدريمِن أُمورٍ أَبدَيتُ في حالِ سُكريفَاِعتَراني الحَيا وَكِدتُ وَحاشا
وما كان ذا سكري من الراح وحدها
وَما كانَ ذا سُكري مِنَ الراحِ وَحدَهاوَلَكِن لِأَسبابٍ يَقومُ بِها العُذرُجَمَعتَ لَنا راحاً وَرَوحاً وَراحَةً
قم بنا في صباح يوم الخميس
قُم بِنا في صَباحِ يَومِ الخَميسِنَتَلَقّى الصِيامَ بِالتَنهيسِثُمَّ قَدِّم لَنا التَأَهُّبَ لِلصَو
قد مر لي ليلة بالدير صالحة
قَد مَرَّ لي لَيلَةٌ بِالديرِ صالِحَةٌمَع كُلِّ ذي طَلعَةٍ بِالبَدرِ مُشتَبِهِوَقَد عَزَمتُ بِأَن أَغشاهُ ثانِيَةً
أنعم وشرف بالجواب
أَنِعَم وَشَرِّف بِالجَوابِأَوزُر فَقَد زادَ الجَوى بيفَبِمَجلِسي صِرفُ المُدامِ
ليس عنك مصطبر
لَيسَ عَنكَ مُصطَبَرُحينَ أَسعَدَ القَدَرُإِنَّ صَفوَ عَيشَتِنا
إن كان يمكن أن تشرف منزلي
إِن كانَ يُمكِنُ أَن تَشَرَّفَ مَنزِليفَلِتِلكَ عِندِ مِنَّةٌ لا تُجحَدُفَالعَبدُ في هَذا النَهارِ بِخَلوَةٍ
تصدق فإنا على حالة
تَصَدَّق فَإِنّا عَلى حالَةٍتُقَلِّدُ بِالمَنِّ جيدَ الزَمانِتُضاعِفُ بِالأَمنِ بَأسَ الشُجاعَ
أيا صاحبا ساءني بعده
أَيا صاحِباً ساءَني بُعدُهُفَما سَرَّني القُربُ مِن صاحِبِلَئِن كُنتَ عَن ناظِري غائِباً
هذه ليلة السرور التي كل
هَذِهِ لَيلَةُ السُرورِ الَّتي كُللَ وَلِيٍّ بِمِثلِها مَسرورُوَأَنا اليَومَ في طِلابِكَ كَالدو