لا تخش من رد الجواب
لا تَخشَ مِن رَدِّ الجَوابِ وَقَد بَدَأتُكَ بِالكِتابِفَالرَدُّ يَجمُلُ في الأَما
تركت إجابة كتبي إليك
تَرَكتَ إِجابَةَ كُتبي إِلَيكَلَحَقٌ تَشَبَّهَ بِالباطِلِلِأَنّي سَأَلتُكَ رَدَّ الجَوابِ
سألتكم رد جوابي فكم
سَأَلتُكُم رَدَّ جَوابي فَكَميَدٍ لَكُم مِن قَبلِها عِنديفَقَلَّدونا مِنَّةً وَاِعجَبوا
لو فعلتم مع المحب صوابا
لَو فَعَلتُم مَعَ المُحِبِّ صَواباما جَعَلتُم تَركَ الجَوابِ جَواباوَلَوَ اَنّي عَلِمتُ أَنَّ عَلَيكُم
يا قرير العيون رق لعين
يا قرير العيون رق لعينفجرتها دموعها تفجيرالم تطلق من بعدك الغمض إلا
قد قنعنا منكم برد الجواب
قَد قَنَعنا مِنكُم بِرَدَّ الجَوابِدونَ إِسعافِنا بِما في الكِتابِفَاِجعَلوهُ زَكاةَ مَقدِرَةِ الحُك
يقبل أرضا شرفتها ركابكم
يُقَبِّلُ أَرضاً شَرَّفَتها رِكابُكُموَيُلصِقُ أَحناءَ التَرائِبِ بِالتُربِوَيَسأَلُكُم أَن لا يَكونَ نَصيبُهُ
نسيت عهودي واطرحت رسائلي
نَسيتَ عُهودي وَاِطَّرَحتَ رَسائِليكَأَن لَم يَدُر يَوماً بِفِكرِكَ لي ذِكرُوَقَد كُنتُ أَخشى بَعضَ ذاكَ فَعِندَما
لا تكن أنت والزمان على عبدك
لا تَكُن أَنتَ وَالزَمانُ عَلى عَبدِكَ بِالبَينِ وَالجَفا أَعوانافَهوَ راضٍ بِلَمحِ كُتبِكَ إِذ لَم
يا بصيرا إلا بإبصار كتبي
يا بَصيراً إِلّا بِإِبصارِ كُتبيوَجَواداً إِلّا بِرَدِّ جَوابيوَلَوَ اِنّي بَلَغتُ سُؤلي مِنَ الدَه