مولاي مثلي لا يضا
مَولايَ مِثلي لا يُضاعُ وَلا يُضارُ وَلا يُضامُوَبِمِثلِ وِدّي لا يُقا
اصبر لعادتك الحسنى التي عجلت
اِصبِر لِعادَتِكَ الحُسنى الَّتي عَجِلَتبِالبِرِّ نَحوي وَخَيرُ البِرِّ عاجِلُهوَإِن تَبَرَّمتَ فَاِدلُلنا عَلى مَلِكٍ
عهدتك بي دهرا ضنينا على العدى
عَهَدتُكَ بي دَهراً ضَنيناً عَلى العِدىإِذا رَمَتِ الأَعداءُ عِرضِيَ بِالظَنِّوَكانَ يَراني حُسنُ رَأيِكَ بِالَّتي
مولاي يا من ربعه
مَولايَ يا مَن رَبعُهُلِلّائِذينَ بِهِ حَرَمقَد كانَ مِنّي زَلَّةٌ
لسخطك جاءت سكرة الموت بالحق
لِسُخطِكَ جاءَت سَكرَةُ المَوتِ بِالحَقِّفَعَطفاً وَإِحساناً عَلى عَبدِكَ الرِقِّفَقَد تَنقُلُ الأَعداءُ حَقّاً وَباطِلاً
زجرتني عن التشفع نفس
زَجَرَتني عَنِ التَشَفُّعِ نَفسٌمِنَنُ الناسِ عِندَها كَالمَنونِلَم أَكُن جاعِلاً شَفيعِيَ إِلّا
إن الملوك لتعفو عند قدرتها
إِنَّ المُلوكَ لَتَعفو عِندَ قُدرَتِهالَكِنَّها عَن ثَلاثِ عَفوُها قَبُحاذِكرُ الحَريمِ وَكَشفُ السِرِّ مِن ثِقَةٍ
قد أقعدتني عنكم مفاصل
قَد أَقعَدَتني عَنكُمُ مَفاصِلٌوَإِن أَقامَت في اِنقِطاعي عُذريفَصِرتُ مِن بَعدِ الحَراكِ ساكِناً
ما انقطاعي عن العيادة كبر
ما اِنقَطاعي عَنِ العِيادَةِ كِبرٌبَل لِأَمرٍ تَداوَلَتهُ العِبادُمَرَضُ العَينِ في القِياسِ كَماضي ال
لو انك بالقريض قصدت حمدي
لَوَ اَنَّكَ بِالقَريضِ قَصَدتَ حَمديلَكُنتَ مَعَ الإِيابِ حَمِدتَ قَصديوَلَكِن رُمتَ بِالشِعرِ اِمتِحاني