لا تعجبن إذا أتوا بنميمة
لا تَعجَبَنَّ إِذا أَتوا بِنَميمَةٍفينا وَإِن عَذَلوا عَليكَ وَلاموامَن كانَ نِسبَةُ حُسنِ يوسُفَ حُسنَهَ
وجه من البدر أحلى
وَجهٌ مِنَ البَدرِ أَحلىوَمِنهُ بِالمَدحِ أَحرىطَرفي بِهِ يَتَجَلّى
أقر بمهجتي لكم لساني
أَقَرَّ بِمُهجَتي لَكُمُ لِسانيوَذاكَ بِصِحَةٍ وَجَوازِ أَمرِوَأَوجَبَ ذاكَ إيجاباً صَحيحاً
قلبي لكم بشروعه وشروطه
قَلبي لَكُم بِشُروعِهِ وَشُروطِهِوَشَروبُهُ مِلكٌ لَكُم وَحُقوقُهُحُرٌّ تُحيطُ بِهِ حُدودٌ أَربَعٌ
ما يقول الفقيه في عبد رق
ما يَقولُ الفَقيهُ في عَبدِ رِقِّلِحَبيبٍ لَم يَرضَ مِنهُ بِعَتقِزارَهُ في الصِيامِ يَوماً وَأَولا
شكوت إلى الحبيب أنين قلبي
شَكَوتُ إِلى الحَبيبِ أَنينَ قَلبيإِذا جَنَّ الظَلامُ فَقالَ إِنّافَقُلتُ لَهُ أَظُنُّكَ غَيرَ راضٍ
الوجه منك عن الصواب يضلني
الوَجهُ مِنكَ عَنِ الصَوابِ يُضِلُّنيوَإِذا ضَلَلتُ فَإِنَّهُ يَهدينيوَتُميتُني الأَلحاظُ مِنكَ بِنَظرَةٍ
ما كنت أعلم والبلاغة صنعتي
ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتيأَنَّ البَديعَ بِحُسنِ وَجهِكَ يُعلَمُحَتّى تَبَدَّت لي مَحاسِنُ حُسنِهِ
أهلا وسهلا يا رسول الرضى
أَهلاً وَسَهلاً يا رَسولَ الرِضىشَنَّفتَ سَمعي بِلَذيذِ الكَلامتُهدي سَلاماً مِن حَبيبٍ لَنا
لا تنطقن عن الهوى
لا تَنطِقَنَّ عَنِ الهَوىيا مَن يُعَنَّفُ في الهَوىبِسِوى الحُمَيّا وَالمُحَي