وقال رجال لو تعرضت للغنى

وَقالَ رِجالٌ لَو تَعَرَّضتَ لِلغِنىسَبيلاً فَإِنَّ المَرءَ مِثلَكَ ذو وَفرِقَنِعتُ فَنالَتني مِنَ العَيشِ بُلغَةٌ

وبتنا على رغم الحسود وبيننا

وَبِتنا عَلى رُغمِ الحَسودِ وَبَينَناحَديثٌ كَريحِ المِسكِ شيبَ بِهِ الخَمرُحَديثٌ لَوَ اَنَّ المَيتَ يَحيا بِبَعضِهِ

قل لمن تاه إذ بنا عز جهلا

قُل لِمَن تاهَ إِذ بِنا عَزَّ جَهلاًلَيسَ بِالتيهِ يَفخَرُ الأَحرارُفَتَناهَوا وَأَقصِروا فَلَقَد جا

وبدر دجى يمشي به غصن رطب

وَبَدرُ دُجىً يَمشي بِهِ غُصُنٌ رَطبُدَنا نَورُهُ لَكِن تَناولُهُ صَعبُإِذا ما بَدا أَغرى بِهِ كُلَّ ناظِرٍ

فلم أر كالأقدام صارت سواعدا

فَلَم أَرَ كَالأَقدامِ صارَت سَواعِداًوَلَم أَرَ كَالدَيّوثِ أَحلَمَ مَنظَراوَإِن غَفَلَ الدَيّوثُ عَنها تَقَنَّعَت

بأبي وأمي أنت ما أندى يدا

بِأَبي وَأُمّي أَنتَ ما أَندى يَداًوَأَبَرَّ ميثاقاً وَما أَزكاكاوَاللَهِ لَو لَم يَعقِدوا لَكَ عَهدَها

أهل الصفاء نأيتم بعد قربكم

أَهلَ الصَفاءِ نَأَيتُم بَعدَ قُربِكُمُفَما اِنتَفَعتُ بِعَيشٍ بَعدَكُم صافيوَقَد قَصَدتُ نَدى مَن لا يُوافِقُني