أديرا علي الراح لا تشربا قبلي
أَديرا عَليَّ الراحَ لا تَشرَبا قَبليوَلا تَطلُبا مِن عِندِ قاتِلَتي ذَحليفَما حَزَني أَنّي أَموتُ صَبابَةً
سرت بملام حين هوم عذلي
سَرَت بِمَلامٍ حينَ هَوَّمَ عُذَّليمَلامَةَ لا قالِ وَلا مُتَبَدِّلِرَأَت رَجُلاً خاضَ الغِنى ثُمَّ أَعقَبَت
أجررت حبل خليع في الصبا غزل
أُجرِرتُ حَبلَ خَليعٍ في الصِبا غَزِلِوَشَمَّرَت هِمَمُ العُذّالِ في العَذَلِهاجَ البُكاءُ عَلى العَينِ الطَموحِ هَوَىً
الورد في وجنته مشرق
الوَردُ في وَجنَتِهِ مُشرِقٌكَأَنَّما يَشرَبُ مِن مَدمَعي