تقسمني في مالك آل مالك
تَقَسَّمَني في مالِكٍ آلُ مالِكٍوَفي أَسلَمَ الأَثرَينِ آلُ رُزَينِ
إن يقعدوا فوقي بغير نزاهة
إِن يَقعُدوا فَوقي بِغَيرِ نَزاهَةٍوَعُلوِّ مَرتَبَةٍ وَعِزِّ مَكانِفَالنارُ يَعلوها الدُخانُ وَرُبَّما
أخ لي يعطيني إذا ما سألته
أَخٌ لِيَ يُعطيني إِذا ما سَأَلتُهُوَلَو لَم أُعَرِّض بِالسُؤالِ اِبتَدانِيا
وحياتي ما آلف الداماني
وَحَياتي ما آلَفُ الدامانيلا وَلا كانَ في قَديمِ الزَمانِ
كأن المنايا عالمات بأمره
كَأَنَّ المَنايا عالِماتٌ بِأَمرِهِإِذا خَطَرَت أَرماحُهُ وَمَناصِلُه
حنت بمرو الشاهجان تسومني
حَنَّت بِمَروِ الشاهِجانِ تَسومُنيأُحُداً أَشَطَّت لَو تُحِسُّ بِذاكَ
إنما كنا كأرض ميتة
إِنَّما كُنّا كَأَرضٍ مَيتَةٍلَيسَ لِلزائِرِ فيها مُنتَظَرفَحَيينا بِكَ إِذ وُلّيتَنا
ألا يا نخلة بالسفح
أَلا يا نَخلَةً بِالسَفحِ مِن أَكنافِ جُرجانِأَلا إِنّي وَإِياكِ
لسانك أحلى من جنى النحل موعدا
لِسانُكَ أَحلى مِن جَنى النَحلُ مَوعِداًوَكَفُّكَ بِالمَعروفِ أَضيَقُ مِن قُفلِتُمَنّي الَّذي يَأتيكَ حَتّى إِذا اِنتَهى
كادت له مهج الأنام تسيل
كادَت لَهُ مُهَجُ الأَنامِ تَسيلُ