يا شهوة النوم وما لدته
يا شهوةَ النومِ وما لدَّتُهْجِسمٌ تغَشَّت غفلُتهْهل هو إلا مِيتَةُ عُجِّلتْ
أى لبيب بك لم يخدع
أىُّ لبيبٍ بك لم يُخدَعِوأيُّ عين فيك لم تدمَعِلا أمدح اليأسَ ولكنه
نظرت ولم أبغ إلا شفائي
نظرتُ ولم أبغ إلا شفائيفداويتُ سُقما بداءٍ عَياءِتراءت وبرقُعها كفُّها
يا صحابي واين منى صحبى
يا صِحابي واينَ منِّىَ صَحبىصرَعتهم عيونُ ذاك السِّربِيومَ أبدَوا تلك الوجوهَ علمنا
قد طال للماطل أن يقتضى
قد طال للماطلِ أن يُقتَضَىوأن يعافِى من أَمرضاسلُوا الذي حالفني في الهوى
إذا فتن الإنسان يوما بمنظر
إذا فُتنَ الإنسانُ يوما بمنظَرٍفإنى إلى النارنج مائلةٌ نفسىتظنُّ السماءَ خُضرةً شجراتِهِ
يا ليتهم حين صيروا خدما
يا ليتهم حين صَيَّروا خَدَماعُمَّالَ كمل حُكماجَرَوا على ذلك القياسِ بأن
قل لابن جابر الذي جعل الله
قل لابن جابرَ الذي جعلَ اللهُله كلّ خَلَّةً قذِرَهْالجنُّ نارٌ والإنسُ من حَمَإٍ
أرى الأموال في اللؤماء تثوِي
أرى الأموالَ في اللؤماء تثوِىوتجتنبُ الكرامَ من الرجالِكذاك الدُّرُّ في مِلحٍ أُجاجٍ
إحدى الكواعب من بنى نصر
إحَدى الكواعب من بنى نصِرشهِد الظلامُ لها على البدرِكالبَيْض تحضُنه نعائمه