غراء تحسبها غمودا كلما
غرَّاء تحسبها غُموداً كلّماشهَرَتْ بوارقُها بها أسيافاكُسِىَ الثَّرَى لمّا همَتْ فظننتُها
يقولون راجع صاحب الرأى واطرح
يقولون راجعْ صاحبَ الرأى واطَّرحْهواكَ فما تُغنى الدموعُ السواجمولو أنه بالعقل يَعشَق عاشقٌ
تمدح عمروا وتريد رفدا
تمدحُ عمروا وتُريد رِفداياما خض الماءِ عَدِمتَ الزُّبْدارأيتَ منه شارةً وقَدَّا
عيوب لابن مالك قد كفتنى
عيوبٌ لابن مالكَ قد كفَتنىعَناءَ الذمِّ فيه والأهاجىبلى قالوا له جارٌ جرىءٌ
غدا تراها جنحا على الغضا
غداً تراها جُنَّحاً على الغضاتطلُب عهدا من زمان قد مضَىما بالها خاشعةً أبصارُها
لو يهتدى وصفى إلى شغفى
لو يهتدى وصفِى إلى شغَفىخُطِمتْ بنا في غارب الصُّحُفِوتركتُ أقلامى مُفلَّلةً
كان الوداد منغصا لوشاتنا
كان الوداد منغِّصا لوُشاتناولو ارتموا ما بيننا بفواقرِتُحظى ظواهرُنا فنُغِمضُ عيننا
إذا كان هذا الجهل قد شاع في الورى
إذا كان هذا الجهلُ قد شاعَ في الورىفذو العلم فيما بينهم هو جاهلُفإن قال مالم يعرفوا قدرَ لفظهِ
نبئت أن فلانا قد شحا فمه
نُبّئت أنَّ فلانا قد شحا فمَهفقلتُ مهلاً كذاك العَيرُ نَهاّقُمن اين للّنبَطىِّ الفَدْم معرفةٌ
وسلافة بزلت فأبرز دنها
وسلافةٍ بُزلت فأبرزَ دَنُّهاذهباً يرصَّعُ عَسجدا إِبريزاخَبرَ النَّدامى فعلَها فإذا بِهِ