ينادونه وقد صم عنهم
يُنادونَهُ وَقَد صم عَنهُمثُمَّ قالوا وَلِلنِّساءِ نَحيبما الَّذي عاقَ أَن ترد جَواباً
لا تيأسن من انفراج شديدة
لا تَيأَسَنَّ من اِنفِراجِ شَديدَةقَد تَنجَلي الغَمَراتِ وَهيَ شَدائِدكَم كُربَة اِقسَمَت اِن لَن تَنقَضي
واذا طلبت العلم فاعلم انه
وَاِذا طَلَبت العِلمَ فَاِعلَم اِنَّهُحَمل فَاِبصِر اِي شَيء تَحملفَإِذا عَلِمتَ بِأَنَّهُ مُتَفاضِل
فأكثر من تلقى يسرك قوله ولكن
فَأَكثِر من تَلقى يسرك قَولَهوَلكِن قَليل من يَسرك فِعلهوَقد كانَ حُسن الظَنِّ بَعض مَذاهِبي
من يخبرك بشتم عن أخ
من يُخبِرُك بِشَتمِ عَن أَخفَهوَ الشاتِم لا من شَتَمَكذاكَ شَيءٌ لم يُواجِهك بِهِ
كم من فتى تحمد أخلاقه
كَم مِن فَتى تَحمد أَخلاقُهوَبِسكن العافونَ في ذمته
لا ترضى للأخوان غير الذي
لا تَرضى لِلأَخوان غَير الَّذيتَرضى بِهِ إِن نابَ أَمر جَليل
يا أيها الدارس علما ألا
يا أيُّها الدارس عِلماً ألاتَلتَمس العون عَلى دَرسِهلَن تَبلُغ الفرع الَّذي رُمته
إن اللبيب الذي يرضى بعيشته
إِن اللَبيبَ الَّذي يَرضى بِعيشَتِهلا من يَظل عَلى ما فاتَ مُكتَئِبالا تَحقِرَنَّ من الأَقوامِ مُحتَقِراً
أيها اللائمي على نكد الدهر
أَيُّها اللائِمي عَلى نكد الدَهرِ لِكُلِّ من البَلاءِ نَصيبُقَد يُلامُ البَريءُ من غَير ذَنب