تأويني هم فبت أخاطبه
تَأويني هم فَبِت أُخاطِبُهوَبت أَراعي النجم ثُمَّ أُراقِبُهلما رابَني من رَيب دَهر أَضرَني
رأيت صغير الامر تنمي شؤونه
رَأَيتُ صَغير الاِمرِ تَنمي شُؤونَهفَيَكبُر حَتّى لا يَحد وَيَعظُموَإِن عَناءاً أَن تَفهَم جاهِلا
عاص الهوى إن الهوى مركب
عاص الهَوى إِن الهَوى مركبيَصعب بَعد اللينِ مِنهُ الذَليلإِن يَجلب اليَوم الهَوى لذَّة
اذا كنت في حاجة مرسلا
اِذا كُنت في حاجَة مرسِلافَاِرسِل حَكيماً وَلا توصِهوَإِن بابَ امر عَلَيكَ التَقوى
وللصمت خير من كلام بمأثم
وَلَلصَّمتِ خير مِن كَلام بِمَأثَمفَكُن صامِتاً تَسلَم وَإِن قُلتَ فَاِعدل
أصددن بعد تألف الشمل
أَصدَدن بَعد تَألف الشَملوَقَطَعن مِنكَ حَبائِل الوَصلِهَيف الحضور قَواصِد النُبل
اذا ما أهنت النفس لم تلق مكرما
اِذا ما أَهَنت النَفسَ لَم تَلقَ مُكرماًلَها بَعد اِذ عَرضتها لهواناِذا ما لَقيتُ الناسَ بِالجَهلِ وَالخَنا
بلوت أمور الناس سبعين حجة
بَلَوت أَمور الناسِ سبعينَ حجةوَخَربت صرف الدَهرِ في العُسرِ وَاليُسرِفَلَم أَر بَعدَ الدينِ خَيراً مِنَ الغِنى
بني عليك بتقوى الإله
بَني عَلَيك بِتَقوى الإِلهفَإِن العَواقِبَ لِلمُتَّقيوَإِنَّكَ ما تَأت من وَجهة
العلم زين وتشريف لصاحبه
العلم زين وَتَشريف لِصاحِبِهفَاِصلَب هَديت فَنون العِلم وَالادباكَم سيد بَطل آباؤُه نَجب