وصير لي حمقي بغالا وعلمة
وَصَيَّرَ لِي حُمقِي بِغَالاً وَعِلمَةًوَكُنتُ زَمَانَ العَقلِ مُمتَطِياً رِجلِي
علي ثياب فوق قيمتها الفلس
عليَّ ثيابٌ فوق قيمتها الفلسُوفيهن نفس دون قيمتها الإنسُ
يا ليت شعري في أبي غريب
يَا لَيتَ شِعرِي في أَبي غَرِيبِ
إِذ بَاتَ فِى مَجَاسِدٍ وَطِيبِ
مُعَانِقاً لِلرَّشَأِ الرَّبِيبِ
وصير لي حمقي بغالا وعلمة
وَصَيَّرَ لِي حُمقِي بِغَالاً وَعِلمَةًوَكُنتُ زَمَانَ العَقلِ مُمتَطِياً رِجلِي
وباتت كما باتت مهاه حميلة
وبَاتَت كَمَا بَاتَت مَهَاهُ حَميلَةًلَهَا جُؤذَرٌ عِنَدًَ الصَّرَاةِ عَقِيرُوقَد أُكِلَت أَشلاَؤُهُ فَكَأَنَّهَا
فردت أعين الرقباء حيرى
فَرَدَّت أَعيُنَ الرُّقَبَاءِ حَيرَىبِألحَاظٍ كَأَلحَاظِ المَرُوعِوَلَم يَكُ فِيَّ إِذ رَحَلُوا سِوَى أَن
جددت شكري للهوى المتجدد
جَدَّدتُ شُكرِي لِلهَوَى المُتَجَدِّدِوَعَهِدتُ عِندَكَ مِنهُ مَا لَم يُعهَدِفَتَحَالَفُوا لِمُحَنَّثٍ وَتَجَمَّعُوا
يا أيها الملك المنصور من يمن
يَا أَيُّهَا المَلِكُ المنصورُ مِن يَمَنٍوَالمُبتَني نَسَباً غَيرَ الذي انتَسَبَابِغَزوَةٍ في قُلُوبِ الشِّركِ رَاتِعَةٍ
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
قَد وَجدنَا الدَّمعَ أشفَى لِلكَمَدوَرَأَينَا الغَيَّ أدنَى لِلرَّشَدوالَّذي أَعطَى أَبَا عَامِرٍ ال
كأنما الحاجب الميمون علمه
كأنما الحاجبُ الميمونُ علّمهفِعلَ الجميلِ فطابت منه أخلاق