كأنما الحاجب الميمون علمه
كأنما الحاجبُ الميمونُ علّمهفِعلَ الجميلِ فطابت منه أخلاق
من طيبه سرق الأترج نكهته
مِن طِيبِه سرق الأترجُّ نكهتَهُيا قوم حتّى من الأشجارِ سرّاقُ
جلوت لنا قشرا من الصبح مترعا
جَلَوتَ لنا قشرا من الصبح مترعاًمن الشمس يَعشَى دونها المتوسّمُفأعُينُنا سكرى لفرط شعاعه
فتلك هامته في الجو ناطقة
فتلك هامتُه في الجوِّ ناطقةٌتُحدِّثُ الناس من آياتها عِبَرَامكتوبة الوجه بالهنديّ يقرؤه
جددت شكري للهوى المتجدد
جَدَّدتُ شُكرِي لِلهَوَى المُتَجَدِّدِوَعَهِدتُ عِندَكَ مِنهُ مَا لَم يُعهَدِفَتَحَالَفُوا لِمُحَنَّثٍ وَتَجَمَّعُوا
يا أيها الحاجب المعتلى
يا أيها الحاجبُ المُعتَلِي على كِيوَانِومَن بِهِ قد تَنَاهَى
تجللت عارا لا يزال يسبه
تجلَّلتَ عاراً لا يزال يَسُبُّهسِبَاب الرّجال نَثرُه والقصائدُ
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
قَد وَجدنَا الدَّمعَ أشفَى لِلكَمَدوَرَأَينَا الغَيَّ أدنَى لِلرَّشَدوالَّذي أَعطَى أَبَا عَامِرٍ ال
يا أيها الملك المصنور من يمن
يا أيها الملك المصنور من يمنوالمبتني نسبا غير الذي انتسبابغزوة في قلوب الشرك راتعة
جلاء العين مبهجة النفوس
جلاء العين مبهجة النفوسحدائق أطلعت ثمر الرؤوس