يا أحمد بن سعيد العلم الذي
يَا أحمدُ بن سعيدٍ العَلَمَ الذيأَوفَى فللحدثان عنه زَلِيلُأخذ العقابَ من ابن مسلمةَ الذي
تفاحة أذكرني نصفها
تُفَّاحَةٌ أَذكَرَنِي نِصفُهَاخَدَّ حَبِيبِي يَومَ عَانَقتهونصفها الآخر شبهته
أتتك أبا عامر وردة
أتَتك أبا عامر وردةيُذكِّرك المسكُ أنفاسَهاكعذراءَ أبصرَها مُبصِرٌ
وباتت كما باتت مهاه حميلة
وبَاتَت كَمَا بَاتَت مَهَاهُ حَميلَةًلَهَا جُؤذَرٌ عِنَدًَ الصَّرَاةِ عَقِيرُوقَد أُكِلَت أَشلاَؤُهُ فَكَأَنَّهَا
إني لمستحي علاك
إِنِّي لَمستَحيِ عُلاَكَ مِنَ ارتِجَالِ القَولِ فِيهِمَن لَيسَ يُدرَكُ بِالرَّوي
قلت له والرقيب يعجله
قُلتُ له والرقيبُ يُعجِلُهمستعجلا للفراقِ أَينَ أَنَافمَدَّ كفّاً إِلى ترائبه
قد أقبل ألمنثور يا سيدي
قَد أَقبَلَ ألمَنثُورُ يا سَيِّديكالدُّرِّ واليَاقُوت في نَظمِهِثَناكَ لا زال كَأَنفَاسِهِ
يا ليت شعري في أبي غريب
يَا لَيتَ شِعرِي في أَبي غَرِيبِإِذ بَاتَ فِى مَجَاسِدٍ وَطِيبِمُعَانِقاً لِلرَّشَأِ الرَّبِيبِ
يا أيها الملك المنصور من يمن
يَا أَيُّهَا المَلِكُ المنصورُ مِن يَمَنٍوَالمُبتَني نَسَباً غَيرَ الذي انتَسَبَابِغَزوَةٍ في قُلُوبِ الشِّركِ رَاتِعَةٍ
لبيك ألفا أبا حفص إجابة من
لبّيك ألفاً أبا حفصٍ إجابةً مَنيُلي إليك بودٍّ غيرِ مأثوبأبعد خمسٍ وسبعين التحقتُ بها