تفاحة أذكرني نصفها

تُفَّاحَةٌ أَذكَرَنِي نِصفُهَاخَدَّ حَبِيبِي يَومَ عَانَقتهونصفها الآخر شبهته

وباتت كما باتت مهاه حميلة

وبَاتَت كَمَا بَاتَت مَهَاهُ حَميلَةًلَهَا جُؤذَرٌ عِنَدًَ الصَّرَاةِ عَقِيرُوقَد أُكِلَت أَشلاَؤُهُ فَكَأَنَّهَا

إني لمستحي علاك

إِنِّي لَمستَحيِ عُلاَكَ مِنَ ارتِجَالِ القَولِ فِيهِمَن لَيسَ يُدرَكُ بِالرَّوي

قد أقبل ألمنثور يا سيدي

قَد أَقبَلَ ألمَنثُورُ يا سَيِّديكالدُّرِّ واليَاقُوت في نَظمِهِثَناكَ لا زال كَأَنفَاسِهِ

يا ليت شعري في أبي غريب

يَا لَيتَ شِعرِي في أَبي غَرِيبِإِذ بَاتَ فِى مَجَاسِدٍ وَطِيبِمُعَانِقاً لِلرَّشَأِ الرَّبِيبِ

يا أيها الملك المنصور من يمن

يَا أَيُّهَا المَلِكُ المنصورُ مِن يَمَنٍوَالمُبتَني نَسَباً غَيرَ الذي انتَسَبَابِغَزوَةٍ في قُلُوبِ الشِّركِ رَاتِعَةٍ