في بكائي راحة من شجني
في بُكائِي راحةٌ من شجَنِيبعد يأْسٍ من أمانٍ يُطمعُفكأن الحزنَ من نار الجوَى
لله أيام الصبا والهوى
لله أيام الصبا والهوىلله أيام النجا والنجاحذاك زمان مر حلو الجنى
فرائد تزهو في ترائب مدحه
فرائد تزهو في ترائب مدحهوعندي لولا الجيد ما حسن العقدسقى اللّه هاتيك الربى سحب راحة
لازمنا فدم ثقيل فهل
لازمنا فدم ثقيل فهلله على الأرواح مناديونتكرهه الالحاظ منا لذا
لنا مجلس فيه من اللهو مطرب
لنا مجلسٌ فيه من اللهوِ مُطْربٌوآدَابُنا ما بينه تترنَّمُونايٌ يُناجِينا بأسْرارِ ربِّنا
كم قهقه الإبريق إذ قيل تاب
كمْ قهقَهَ الإبريقُ إذ قيلَ تابْوابتسمَ الكأسُ بثغرِ الحبابْوالرَّاحُ شمسٌ قد تبدَّتْ لهُ
قل للأحبة أنتم مذ غبتم
قل للأحبة أنتم مذ غبتملم ألق وجهاً للسلو جميلافجعلت أيام الوصال قصيرة
قد ضمه البحر في لج مخافة أن
قد ضمه البحر في لج مخافة أنيؤذى التراب لجسم فيه يبليهفالماء خر على رأس لفرقته
قد كساني حلة هذا الضنا
قد كساني حلة هذا الضناخاطها في الليل وجد لا يملابر قد نبتت في مضجعي
وصفت خصره الذي
وصفت خصره الذيأخفاه ردف راجحُقالوا وصف جبينه