في خدك ورد ماؤه مرشوش
في خَدِّك وردٌ ماؤُهُ مرشوشُفي فيكَ فعندي منهما تشويشُوالرِّيقَةُ ماءُ خَمرٍ كرمتُهُ
إن سرك ما يسوء من أحوال
إن سرَّكَ ما يسوءُ من أحوالِزِدني فأنا أصبِرُ للأهوالِأو كنتَ لقتلي طالباً فهوَ إذا
ما أحسن ما يكون من تهواه
ما أحسنَ ما يكونُ مَن تهواهُفي حضنِكَ والنُّعاسُ قد غشَّاهُأُوصيكَ إذا تَنرجَسَت عيناهُ
قسما بشمس جبينها وضحاها
قسماً بشمسِ جبينها وضُحاهاوبِلَيلِ طُرتَّها إذا يغشاهاإِنَّ النُّفوسَ لغيرِها لا تشتهي
نزحت دارهم وشطت مزارا
نَزَحت دَارُهُم وشَطَّت مَزارافَدَعُوني أُجرِ الدُّموعَ غِزاراهذهِ سُنَّةُ الُمحبَّينَ إِذ تم
أيطمعني منه الهوى بوصاله
أَيُطمِعُني مِنَّهُ الهوَى بوصالِهِوَصَيدُ نجومِ الأُفقِ دونَ خيالِهِبَعيدَ دُنُويِّ من مكانِ حُجولِهِ
سقى الله لا أكناف نجد ولا حزوى
سَقَى اللهُ لا أَكنافَ نَجدٍ ولا حُزوىولا سَفحَ نَعمانٍ ولاَ عَلَمي رَضوىوَحيَّا الحَيا لاَ حَيَّ قومٍ بِرامَةٍ
أيا مولاي غرس الدين يا من
أَيا مَولايَ غَرسَ الدِّينِ يا مَنتَلوحُ على مُحيَّاهُ النَّداوَهوَمن شُكرٍ لأَنعُمِهِ نُصَلِّي
قل لغرس الدين الأمير المرجى
قُل لِغَرسِ الدِّينِ الأَميرِ الُمرَجَّىوَالذي ما لِمَجدِهِ مِن مِثَالِيا أَميراً في مَوقفِ الحربِ ما زا
بقاضي القضاة وقاضي القضاة
بِقاضي القُضاةِ وَقاضي القُضاةِمُبيدُ الكُماةِ مُفيدُ العُفاةِأَمنِتُ بِهِ الجَورَ جورَ الحبيبِ