قد كنت إذا برتني الآلام
قَد كُنتُ إِذا بَرَتني الآلامُفي حُبُكُم أَبرَتِني اللُّوَّامُلكنَّهُم دَرَوا بِما يَنفعُني
بالله بسحر مقلتك النشوى
بالله بِسحر مُقلَتِكَ النَّشوَىوهُوَ القَسَمُ البَرُّ العظيمُ الَفتوَىلا تَسمع عنِّي قولَ مَن قالَ سلا
ذا خط عذار خدك المنسوخ
ذَا خَطُّ عِذارِ خَدِّكَ الَمنسوخُالحُسنُ بِهِ جَميعُهُ مَنسوخُأَسرَفتَ وَزِدتَ في تجَنيِّكَ تُرَى
كم يلدغ لاعدمته من لدغ
كَم يَلدَغُ لاعَدِمتُهُ من لَدغٍقَلبي عَبثَاً عَقربُ ذاكَ الصُّدغِيا ظالِمُ جُرتَ غايَةَ الجَورِ فَخَف
ولى وله في وجنتيه نقط
وَلَّى وَلَهُ في وَجنَتَيهِ نُقَطُكالمِسكِ إِذا ما فُضَّ عَنهُ السَّفَطُتَفترُّ ثَناياهُ لَنَا عَن دُرَرٍ
ما أحسب ذاك جؤذر القناص
ما أَحسِبُ ذاكَ جُؤذُرَ القنَّاصِفي لَفتَتِهِ ودُرَّةَ الغَوَّاصِيَستَحسِنُ لي هَجراً ولا يُضمِرهُ
يا من نزحوا عني فأمست عيني
يا مَن نَزَحوا عَني فَأَمست عَينيتُجري دَمعاً كَأَنَّهُ من عَينِما كُنتُ برِوحي عائِداً بَعدَكُمُ
لما نظر اللاحي إليه قالا
لمّا نظَرَ اللاَّحي إليهِ قالالو تِهتَ بهذا لَم تَرَ العُذّالاما يعلمُ أنَّهُ الذي عاتَبَني
ما يفعله المهند المذروب
ما يَفعَلُهُ المهَنَّدُ المذروبُما يَفعَلُهُ لَحظُكَ يا أَيُّوبُمن لَقَّبَكَ النَّجمَ تُرى كَيفَ أَتى
عيني ما كان آفتي إلا هي
عَينَي ما كانَ آفَتي إِلاَّ هِيفي الوَجدِ بِذا الظَّبِي النَّفورِ اللاَّهيسَأَلتُ البَدرَ هَل تُرى تُشبِهُهُ