جاءت لوداعي وهي نشوى القد

جاءت لِوَداعي وَهيَ نَشوَى القَدِّتَبكي بِدُموعٍ سَيلُها كالَمدِّلَكِن دَمعُها مُنصَبِغٌ بِخَدِّها

عطل ركابك أيها الساري فلا

عَطِّل ركابكَ أيُّها السّاري فلاكَفٌّ تُرَى لنَدىً ولاَ وجُهٌ نَدِواللهِ لاَ فرحَ الزَّمانُ وأَهلهُ