وحق القدود الهيف والحدق النجل
وَحَقِّ القُدودِ الهيفِ والحَدقِ النُّجلِوما حَلَّلت تلكَ اللَّواحِظُ من قَتليوَحَقِّ خُدودٍ يُخجِلُ الرَّوضَ وَردُها
زر محبا صار في حبك
زُر مُحِبَّاً صارَ في حُبِّكَ مِن بَعضِ العَبيدِلا تَدَعها بَيضةَ الدِّ
إن كان لكم في أخذ روحي غرض
إِن كانَ لكُم في أَخذِ روحي غَرَضُفالسُّقمُ يَنوبُ عَنكُمُ والَمرَضُها قَد فَنِيَ الجَوهَرُ مِني وَمضَى
لما اجتمعوا عواذلي للوم
لمّا اجتمعُوا عَواذلي للَّومِيَلحَونَ على البُكاءِ بَعدَ القومِما جئتُ بِعذرٍ غيرَ قَولي لهُمُ
إن غاض دمعك في عراص الأبرق
إن غاضَ دمعُكَ في عراصِ الأبرقِفمتى ادَّعيت هواهُم لم تصدُقِومتى اكتحلتَ برقدةٍ في حَيهَّم
هو الريم لو يعطي الأمان كما يعطو
هُو الريمُ لو يعطي الأمانَ كما يعطُومن الطَّرفِ ما كانت لواحظُه تسطوُولو علَّمتهُ العدلَ أعطافُ قدِّهِ
لو لم تدر بيمنيه الأقداح
لَو لَم تدر بيمنيهِ الأقداحُدارت بمقلته علينا الرَّاحُقمرٌ لنا من حسنِ نبتِ عذارهِ
طاف الخيال وقارب الإلمالما
طافَ الخيالُ وقاربَ الإِلمالمافرأى جُفوني لم يذُقنَ مَناماواهاً لهُ وَصَلَ الحِمَى وأَراد أن
أنكرت وقوفي في عراص الدمن
أَنكَرتُ وُقوفي في عِراصِ الدِّمَنِمِن بَعدِ أُناسٍ ضاعَ مَعهمُ زَمنيهَب أَنّي في أَخذي عَنهُم بَدلاً
أرأيت أي أكلة وخدور
أرأيتَ أيَّ أكلَّةِ وخُدورأسبلنَ فوقَ أهلَّةِ وبُدوروركائبٍ حَملت ذواتَ ذوائبٍ