رضيت بما قسم الله لي
رضيتُ بما قَسَمَ اللهُ ليوفوَّضتُ أمري إلى خالِقيلقد أحسنَ اللهُ فيما مضَى
يذكرني برق الحمى المتألق
يُذكِّرني برقُ الحِمى المتألَّقُزماناً تولَّى بالحمَى وهوَ مُونِقُويرتاحُ قلبي للنَّسيم إِذا سَرىَ
لا تجزعن ولا تخف
لا تجزعنَّ ولا تَخفودعِ التَّفكُّرَ والأَسفاللهُ عوَّضكَ الجمي
أحب الصالحين ولست منهم
أُحبُّ الصَّالحينَ وَلَستُ مِنهمُرَجاءً أَن أَنالَ بِهم شِفَاعَهوَأُبغضُ مَن بِهِ أَثَرُ الَمعاصي
أحماة إن عهود أهلك أحكمت
أحماةُ إِنَّ عُهودَ أهلِكِ أُحكمِتأسبابُها عندي فليَست تُنقَضُلَكنَّما أَزِفَ الرَّحيلُ وها أَنا
حتام تبذل في هواك الأنفس
حتّامَ تُبذَلُ في هواكَ الأنفُسُوتُصانُ عنها بالجمالِ وتُحرَسُوإِلامَ يُوحِشُكَ الغِنَى عن مُغرمٍ
أقلعت إلا عن العقار
أَقلعتُ إِلاَّ عَنِ العُقارِوَتُبتُ إِلاَّ مِنَ القِمَارِفَالكأسُ والغُصنُ لَيسَ يَخلو
خلني من حديث زيد وعمرو
خَلّني من حَديثٍ زيدٍ وعمروواسعَ بي يا نديمُ نحوَ الغُمرِواسقِني قهوةً إِذا ما تبدَّت
لو كان طيفك زائري يا هاجري
لَو كَانَ طَيفُكَ زائري يا هاجريما أسبلَت صوبَ الدُّموعِ محاجريلكن غرامي طالَ فيكَ وإِنَّهُ
ما في وقوفك في الجرعاء من عار
ما في وقوفِكَ في الجرعاءِ من عارِإن لم تكن من سَقامِي والضنَّى عاريهذي ملاعبُ ذاكَ الرِّيمِ فارمِ بِها