لا وما سال من مسير العذار

لا وَمَا سَالَ من مَسيرِ العِذَارِفي أَسيلٍ من خدِّكَ الجُلَّنارِورُضابٍ عَذبِ الَمراشِفِ يُبدي

عشيات وادي المنحنى عل عودة

عَشياتِ وادي الُمنَحَنَى علَّ عَودَةًنُلاقي بِها فيكُنَّ أَهلَ الُمحَصَّبِوَنَستَنشِقُ الأَرواحَ مِن رَملٍ دارةٍ

هذا المورد خد

هذا الُمورَّدُ خَدٌّأَم جُلَّنارٌ وَوَردُتلكَ السَّوالفُ آسٌ

قد حيرنا خدك يا أسماء

قَد حَيَّرَنا خَدُّكِ يا أَسماءُلَمَّا امتَزَجَ الخَمرُ بِهِ والَماءُلَو لَم يَكُ من شَقائِقِ النُّعمانِ

لك الخير هذا برق برقة عاقل

لَك الخَيرُ هذا بَرقُ بُرقَةِ عاقِلِفَعرِّج عسى تقضي حُقُوقَ المنازلِونستافُ من طُرق الغرام تُرابَها

باكر دم الزق بالنايات والعود

بَاكرِ دَمَ الزِّقِّ بالنَّايات وَالعُودِواشرب فقد ضاعَ منها مَندَلُ العَودِأَما تراهُ بِنَحرِ الزِّقِّ مُنبجساً

حمراء إذ ما نديمي قام يكرعها

حَمراءُ إِذ ما نَديمي قامَ يَكرَعُهاأخشَى عَلَيهِ من اللاَلأءِ يحتَرقُلو رامَ يَحِلفُ أَنَّ الشَّمسَ ما غَرَبت