خل الشجي هو قلبه وكلومه
خَلِّ الشَّجي هُوَ قَلبُهُ وكلُومُهفعلامَ تعذِلُهُ وفِيمَ تلومُهُهذا عتابُكَ قد أطلتَ حديثَهُ
لا تعدى من العقيق الأثيلا
لا تَعدَّى من العَقيقِ الأُثَيلاعارضٌ يترُكُ البَسيطةَ سَيلاوَسَقى اللهُ بالثَّنِيَّةِ داراً
إليك من مر جفاك الفرار
إِليكَ من مُرِّ جَفاكَ الفِرارفما على هَجرِكَ لي مِن قَرارأسالَ إعراضُكَ لي عارضاً
قتلي بناظر طرفه الوسنان
قَتلي بِناظِرِ طَرفِهِ الوَسنانِوَبِعَامِلٍ من قَدِّهِ وَسِنَانِأَحلى إِلى قَلبي وَقَد عزَّ العَزا
إنما الصب حائر مهجور
إِنَّما الصَّبُّ حائِرٌ مَهجُورُغَرَّهُ مِنهُ بِالترَّجِّي الغُرورُجاءَ يَسعَى كأَنَّهُ وَلَدُ الظَب
نعم هذه نعم تنورت نارها
نَعم هذهِ نُعمٌ تَنَوَّرتُ نارَهادَعُوا كَبِدي منِها تَذوقُ أَوارَهاوَقُصُّوا حَديثَ الدَّارِ عَنها مُعَنعَناً
أتسمع ما يقول لك النسيم
أَتَسمعُ ما يَقُولُ لَكَ النَّسيمُسُحَيراً حينَ أَرسلهُ الصَّريمُيُخبِّرُ أَنَّ أَهلَ الجِزعِ حلُّوا
ما يعدل في لواعج الأشواق
ما يَعدِلُ في لواعجِ الأشواقِباكٍ بدَمٍ جارٍ منَ الآماقِأَصماهُ بسهمِ مقلتيهِ رشأٌ
بعيد بأن يشكو إليك غرامه
بَعيدٌ بأَن يَشكو إِلَيكَ غَرَامَهُأَسيرُ هوىً في راحَتَيكَ ذِمامُهُمُحِبٌّ كَئيبُ القَلبِ زادَ زَفيرُهُ
يا رائش قس أمرك في جملته
يا رائِشُ قِس أَمرَكَ في جُملَتِهِفالُمؤمِنُ قِيلَ النُّصحُ من شيمَتِهِإِيَّاكَ وذاكَ السَّاحِرَ الطَّرفِ وَخَف