وإني أكمن السر عندي وإن أتى
وَإِنّي أَكمُنُ السِرَّ عِندي وَإِن أَتىلِذلِكَ مِن عَهدِ الأَمانَةِ حينُكُمونَ النَوى لا يَشعُرُ الناسُ أَنَّهُ
نفلق هام من لم تنله رماحنا
نُفَلِّقُ هامَ مَن لَم تَنَلهُ رِماحُنابِأَسيافِنا هامَ المُلوكِ القَماقِمُ
أفي حدثان الدهر أم في قديمه
أَفي حَدَثانِ الدَهرِ أَم في قَديمِهِتَعَلَّمتَ أَلا تَقرِيَ الضَيفَ عَلقَما
دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَني
دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَنيمَواطِنُ أَن يُثنى عَلَيَّ فَأُشتَمافَقُلتُ لِحِصنٍ نَحِّ نَفسَكَ إِنَّما
وهم تأخذ النحواء منه
وَهَمٍّ تَأخُذُ النُحواءَ مِنهُتَعُكُّ بِصالِبٍ أَو بِالمُلالِ
ألا أبلغ أبا الجرباء عني
أَلا أَبلَغَ أَبا الجَرباءَ عَنّيبِآياتِ التَباغُضِ وَالتَقاليفَلا تَذكُر أَباكَ العَبدَ وَاِفخَر
ألسنا بفرع قد علمتم دعامة
أَلَسنا بِفُرعٍ قَد عَلِمتُم دِعامَةًوَرابِيَةً تَنشَقُّ عَنها سُيولُهاوَقَد عَلِمَت سَعدُ بنُ ذُبيانَ أَنَّنا
ولقد وقفت النفس عن حاجاتها
وَلَقَد وَقَفتُ النَفسَ عَن حاجاتِهاوَالنَفسُ حاضِرَةُ الشُعاعِ تَطَلَّعُوَغَرِمتُ في الحَسَبِ الرَفيعِ غَرامَةً
وإني لسهل الوجه يعرف مجلسي
وَإِنّي لَسَهلُ الوَجهِ يُعرَفُ مَجلِسيإِذا اَحزَنَ القاذورَةُ المُتَعَبِّسُيُضيءُ سَنا جودي لِمَن يَبتَغي القِرى
وأخلاف مكلثمة وتجر
وَأَخلافُ مُكلثَمَةُ وَتَجرُ