قلت من ذا قال إبني
قُلتُ مَن ذا قال إبنِيوهوَ لي خيرُ شَبِيهقال عَبدُ الله لمَّا
عدوة القوم بل عدوة الله
عَدُوَّةَ القومِ بل عدُوَّةَ اللهِأخذتُه لك ما لِلبيتِ مِن نَاهأخَذتُه حين أضحَى الحُسنُ مُكتَملاً
وأحبه ويحبني رغم العدا
وأُحِبُّه ويُحِبني رَغمَ العِدَاوأنا به مُتفاخرٌ مُتَبَاهِوالله إن محَمَّدا في عَصرِنا
هنيئا بعرس سرور زها
هَنِيئا بعُرسٍ سُرورٌ زَهَابَشيرُ تَهانٍ بِخَيرٍ بَهابِعُرسٍ تَسَامى عَلاَ إذ بدَت
مراكش متفاخر متباه
مُرَّاكشٌ مُتفَاخِرٌ مُتَبَاهِبشَريفِه مولاي عَبدِ اللهِألبُوكلِي فَخرِ المجَالِس زينَةِ ال
إن تعيشي فإننا سنعيش
إن تَعيشِي فإنَّنا سَنَعيشُأو تَطِيشي فإننا سَنَطِيشُهيَ رُوحُ الإلَه في خَلقِه مُن
يا رحى الطحن استريحي
يا رَحَى الطِّحنِ استَرِيحِيوكَفَى مِن ذَا الدَّشِيشخَيرُ ما يُسمَعُ مِنِّي
عذت بالله من خضم السياسه
عُذتُ باللهِ من خِضَمِّ السِّياسَهفَهىَ بحرٌ لا أستطيعُ مِرَاسَهولقد عَاذَ بالمُهيمنِ قَبلِي
بدا بوجه أملس
بَدا بِوجهٍ أَملَسِبِه عِذارٌ سُندُسِيتحتَ عُيونٍ نُعَّسِ
يا رئيسا نخاله مرؤوسا
يَا رئيساً نَخالُه مَرؤُوسَارَغمَ أكتافٍ تَحمِلُ البَرنُوسابُومَةَ الشُّؤمِ والخرابِ إلى مَا