إن للبياز ذكرا

إنَّ للبيَّازِ ذِكراًيَجلُبُ الخِزىَ إليهِكُلَّمَا أقبلَ قُلنَا

لا تعاتبني فلا عتب علي

لا تُعَاتِبني فلاَ عَتبَ عَلَيَّخرجَ الأَمرُ وعَقلِي مِن يَدَيوما باله للتيس يشبه لحيه

تشبه بالتيس ابن زعقان بعدما

تَشَبَّهَ بالتِّيس ابنُ زَعقَان بَعدَمانَعَتهُ أُيورُ العارِفينَ له نَعيايقولُ لِسانُ الحالِ منه لِغَيرِهم

إذا رمت الجمال العبقريا

إذا رُمتَ الجمالَ العَبقَرِيَّاوحُسنَ الحُورِ فانظُر ذَا المُحَيَّاومهماكانَ قلبُكَ في اشتياقٍ

دعاني من الهم الدفين دعانيا

دَعَانِي مِن الهَمِّ الدَّفِين دَعَانِيَاوهاتِ اسقِني كأسَ المَسَرَّةِ صَافِيالقد كانَ بدرُ التَّمِ عَنِّي مُحجَبا