ظننت الحمار بليدا فلما
ظننتُ الحِمَارَ بَليدا فلمَّاعَرفُت مُفَضَّلَ غَيَّرتُ رَأيي
تهنئتي للبائيه
تَهنئِتي للبَائيَهتَهنِئَةٌ عاطفيَهبعودةٍ من سَفرَةٍ
هل من اذن في كلمة بالتحية
هَل مِن اذنٍ في كِلمَةٍ بالتحيَّةلأُحيِّي الشَّبيبَةَ العرَبيَّهوإذا ما هَجَمَت مِن غيرِ إذنٍ
إن للبياز ذكرا
إنَّ للبيَّازِ ذِكراًيَجلُبُ الخِزىَ إليهِكُلَّمَا أقبلَ قُلنَا
سبى قلبي جمال الظبي فينا
سبَى قَلبِي جمالُ الظَّبي فينَاوأحرَقَهُ بجَمرةِ وجنتَيهِوكيفَ ترومُ عَن هَذا دلِيلاً
رعى الله أيام الصبا واللياليا
رعَى اللهُ أيَام الصِّبا واللَّياليَاوأمطَرَ أوقاتَ الدِّراسةِ هَامِياسِنونُ بها الأحلاَمُ يَفتَرُّ ثَغرُها
لا تعاتبني فلا عتب علي
لا تُعَاتِبني فلاَ عَتبَ عَلَيَّخرجَ الأَمرُ وعَقلِي مِن يَدَيوما باله للتيس يشبه لحيه
تشبه بالتيس ابن زعقان بعدما
تَشَبَّهَ بالتِّيس ابنُ زَعقَان بَعدَمانَعَتهُ أُيورُ العارِفينَ له نَعيايقولُ لِسانُ الحالِ منه لِغَيرِهم
إذا رمت الجمال العبقريا
إذا رُمتَ الجمالَ العَبقَرِيَّاوحُسنَ الحُورِ فانظُر ذَا المُحَيَّاومهماكانَ قلبُكَ في اشتياقٍ
دعاني من الهم الدفين دعانيا
دَعَانِي مِن الهَمِّ الدَّفِين دَعَانِيَاوهاتِ اسقِني كأسَ المَسَرَّةِ صَافِيالقد كانَ بدرُ التَّمِ عَنِّي مُحجَبا