يا ذا الذي عنده حياتي

يَا ذَا الَّذِي عِندَهُ حَيَاتِيبِاللهِ بِاللهِ أَبقِ عَنِّيويومَ إِذ زَارَني رِفَاقي

قدك يا جميل

قَدُّكَ يا جَميلُكَالغُصنِ إذ يَميلُولَحظُكَ القَتيلُ

أتيت بإذن أم أتيت بلا إذن

أتيتَ بِإِذنٍ أم أتيتَ بلا إذنِإذا لم يَكُن إذنٌ بِرَبِّكَ فاترُكنيأبوكَ على علمٍ بأنَّكَ فاتِني

بمقرطق قلبي تعلق ليت لي

بِمُقَرطَقٍ قلبي تَعَلَّقَ لَيتَ ليمَعَهُ زماناً بعدَهُ أَزمانُقد كان يُمكنني أكاتِمُهُ الهَوى

بهبركل قلبي تعلق ليت لي

بِهَبركَلٍ قلبِي تعلَّقَ لَيتَ ليمنهُ وِصالُ لُحَيظَةٍ تَكفينيما حيلَتي والقلبُ ليس بِواجِدٍ

دام بقاؤك لنا

دامَ بَقاؤُكَ لَنالا سِيمَا لِيَ أنَايا مَن يُفاوِحُ اسمُهُ

قالوا تحب محمدا ومحمد

قَالوا تُحِبُّ مَحَمَّداً ومحمَّدٌيَقلاكَ فِي سرٍّ وفي إعلانِقلتُ اتركوا عني مَلامَ مُحَمَّدٍ

من لي به حلو الحديث رزينه

مَن لِي به حُلوُ الحَديثِ رَزِينُهُألفاظُهُ كَاللُّولُؤِ المَكنُونِيَا قَامةً تَختالُ فِي البيضَاءِ مَا

تجلت معاني الطعن من قدك اللدن

تَجَلَّت مَعاني الطَّعنِ مِن قَدِّكَ اللَّدنِفَجَاءوكَ لا يَرجونَ شَيئاً سِوى الأَمنِونَادى لِسانٌ مِن فمِ القَوسِ جَهرَةً

لله يومان تحكي غمض أجفان

لِلَّهِ يَومانِ تَحكي غَمضَ أجفانِمِن فَرطِ بَهجَتِها لِلَّهِ يَومانِيَومانِ يَومانِ في أُوريكَةٍ سَلَفَت