صدعنا مذ كان ناعم خد

صَدَّعَنَّا مُذ كَان نَاعمَ خَدٍّفَصدَدنَا بَعدَ التِحائِهِ عَنهُكَان وَكرَ الجمَالِ وَجهُهُ لكن

إن ذا رسم عجيب

إنَّ ذا رسمٌ عَجِيبٌرَبُّهُ أعجَبَ مِنهُفهوَ بِالتَّاطيرَ يُدعى

لله يوم حفه عيدان

لِلَّهِ يَومٌ حَفَّهُ عِيدَانِفَأتَى لأُنسِ النَّفسِ كالعُنوَانِعِيدَانِ مُصطَحِبَانِ رَمزُ تَآلُفٍ

لعمرك إنما التمثيل فن

لَعَمرُكَ إِنَّمَا التَّمثِيلُ فَنٌّله فَضلٌ على المُتَفرِّجينايُرِيهم مِن مَباحِثِ مَا رَأَوهُ

قل للذي رام تفريقا وشيطنة

قُل لِلَّذِي رَامَ تَفريقاً وشَيطَنَةًمَا بَين إِخوَانٍ أَم مَع أبٍ لانواأتعَبتَ نَفسكَ في الأوهامِ تَطلُبها

أسدل الشعر هالة للجبين

أسدَلَ الشَّعرُ هَالةً لِلجبينِمَن مُعينِي عَلى الهَوى مَن مُعِينِيقَد سَقَى خمرةً وطَافَ بِأُخرى

وشادن من بني النصارى

وشَادنٌ مِن بَني النَّصَارىفِي خَدِّهِ خالٌ وَنونُقَد قلتُ هَجراً فقَالَ سِيسِي

يا ظبية مازلت أتبع ظلها

يَا ظبيةً مازلتُ أتبعُ ظِلَّهاحَتى ظفِرتُ بِهَا وجادَ زَمَانيشَرَدَت ومَا كَانَ الشُّرودُ جَفاوةً

وجمرة الوجنة ذاب

وَجَمرَةُ الوَجنَةِ ذَاتُ لَهَبٍ فِي بَدَنِودُرُّ ثَغرِكَ وَمَا