أتى محلل دم مفضلا
أتَى مُحلِّلُ دمٍ مُفضَّلاَفشكَّهُ بالمِحقَنِ المصَّاصِفانكَسرَ المِحقنُ في عُروقِه
خليفة عيسى مع سليل محمد
خَلِيفَةَ عِيسى مَع سَلِيل محمَّدٍولَستُ بأَكمَهٍ ولَستُ بِأبرَصَالقد قالَها والقولُ مِثلُ فِعَالِه
شاعركم في حانة مرهون
شَاعرُكم في حَانةٍ مَرهونُوَلَيس يَدري بَعدُ مَا يَكُونُ
أسفري عن طلعة إن تسفري
أسفِري عَن طَلعَةٍ إِن تُسفِرِيعَن سَنَاها تَسبي عَقلَ الناظرينيَنتَمي الحُبُّ إليهَا وهيَ لا
قد أثرتم لواعجا وشجونا
قَد أثَرتُم لواعِجاً وَشُجونَاوَهوىً كَان فِي النُّفُوسِ دَفينَازُرتُمُونَا أبناءَ مصرٍ فَألفَي
إسألوني عما رأيت بعيني
إسألُونِي عَمَّا رَأيتُ بِعَينِيإن تَشَاؤوا الحَديثَ عن بَسيُونيقَد أقَمنَا بِمَكَّةٍ واجتَمَعنَا
أحيت بطلعتها لبرء ثان
أحيت بِطَلعَتِها لِبُرءٍ ثانِوالبُرءُ برءُ الرُّوحِ والأبدانِ
يا واصلا لبيني
يَا وَاصِلاً لِبَينِيوَقُرَّةً لِعَينِيمَن رُوحُهُ لِرُوحِي
من رام تفريقا لإخوان صفوا
مَن رامَ تَفريقاً لإِخوانٍ صَفَواوأتاكَ لابِسَ حُلَّةِ الشَّيطانِفاضرب بهِ مَوجَ البِحَارِ وقُل لهُ
ألقلب من حذر النوى ملآن
أَلقلبُ من حَذَرِ النَّوى مَلآنُوَالصَّبرُ مِن فَرطِ الهَوى وَهنانُقَد كَان يُمكِنُني أُكَاتِمُكَ الهَوى