أبا الحسن اصفح إن مثلي من جنى
أبا الحَسنِ اصفَح إنَّ مثلِي مَن جَنَىومثلُك مَن أعفَى مِن الغدرِ أو عَفاأَإِن طوَّحت بِي هفوةٌ قلتُ جَفوَةً
شيخ الشباب اليوسفي
شيخُ الشبَابِ اليُوسُفِيمُبارك الخِلِّ الوَفِييَجهدُ في أن يَصطَفِي
حي في المنهل الزلال ارتشافه
حَيِّ في المنهَلِ الزُّلالِ ارتشَافَهوأدِرها من عَذبِه كَسُلافَهقد سعَى بالهُدَى وطافَ برُشدٍ
وحين غاب مرة
وَحينَ غابَ مرَّةًوصَفهُ بَلاغُبأنَّه نظَّارةٌ
آخي إن الفراق على الجميع
آخِي إن الفراقَ علَى الجميعِشديدُ الوقعِ ذو شَبَح مُرِيعِولكنَّ الزمانَ أخو انتصَارٍ
من ذا الذي لا يستجيب إذا دعي
مَن ذا الذِي لا يَستجِيبُ إِذا دُعِيمِنكُم إلَى سَمَرٍ لذيذٍ مُمتِعسمَرٍ مَع الأستاذِ عبدِ القادرِ ال
إن غاب صفو العيش عنا برهة
إن غَابَ صَفوُ العَيشِ عَنَّا بُرهَةًلا بُدَّ صَفوُ العَيشِ يَوماً يَرجِعُوَتمَنَّ أيَامَ السُّرورِ بِعَوَدةٍ
يا أيها الآسي يجول بمبضع
يَا أيُّهَا الآسِي يَجُولُ بِمِبضَعٍرِفقاً فَفي قَلبي يَجُولُ المِبضَعُدَعهُ بِرَبِّكَ وَحدَهُ وَإليكَهَأ
يهددني الكلب العقور سفاهة
يهددني الكلب العقورُ سَفَاهةًهلِ الأسدُ الضَّاري من الكلبِ يَفزَعُ
وخل أتى التدخين زهوا ونشوة
وخِلٍّ أتَى التّدخينَ زهواً ونشوةًوقد كَان ذا نشقَ السَّحيقِ المُصَدَّعفقلتُ عفَاك اللهُ من نَشقِ نفحَةٍ