سقتني بعينيها الهوى وسقيتها
سَقَتني بِعَينَيها الهَوى وَسَقَيتُهافَدَبَّ دَبيبَ الخَمرِ في كُلِّ مَفصِلِ
أبلغ الفتيان مألكة
أَبلِغِ الفِتيانَ مَألُكَةًأَنَّ خَيرَ الوُدِّ ما نَفَعاإِنَّ قَرماً مِن بَني مَطَرٍ
من راقب الناس مات غما
مَن راقَبَ الناسَ ماتَ غَمّاًوَفازَ بِاللّذَّةِ الجَسورُلَولا مُنى العاشِقينَ ماتوا
لا تسأل المرء عن خلائقه
لا تَسأَلِ المَرءَ عَن خَلائِقِهِفي وَجهِهِ شاهِدٌ عَنِ الخَبَرِ
ما اقبح التزهيد من واعظ
ما اِقبَحَ التَزهيدَ مِن واعِظٍيُزَهِّدُ الناسَ وَلا يَزهَدُلَو كانَ في تَزهيدِهِ صادِقاً
بعيسا باذ حر من قريش
بِعَيسا باذَ حُرٌّ مِن قُرَيشٍعَلى جَنَباتِهِ الشَربُ الرِواءُيَعوذُ المُسلِمونَ بِحَقوَتَيهِ
أيد يحيى أخط كف يحيى
أيد يحيى أخطّ كف يحيىإنّ يحيى بأيده لخطوطُ
كأن المنايا جاريات بأمره
كَأَنَّ المَنايا جارِياتٌ بِأَمرِهِ
بموت أمير المؤمنين محمد
بموتِ أمير المؤمنين محمدٌزها الموت واختالَت عليه المقابررأيت المنايا يفتَخِرنَ بموته
يعقوب ينظر في الأمو
يَعقوبُ يَنظُرُ في الأُمورِ وَأَنتَ تَنظُرُ ناحِيَهأَدخَلتَهُ فَعَلا عَلَي