قد كنت أكتم ما تجن جوانحي
قَد كُنتُ أَكتُمُ ما تُجِنُّ جَوانِحيحَذَرَ الوُشاةِ عَليكِ وَالرُقَباءِحَتّى أَعارَتني المُدامَةُ نَشوَةً
لم أمس في سفك الدماء محكما
لَم أُمسِ في سَفكِ الدِماءِ مُحَكَّماًحَتّى عُرِفتُ بِخِدمَةِ الحُكَماءِ
قل لأبي النقص والمخازي
قُل لِأَبي النَقصِ وَالمَخازييا حَرَجَ الصَدرِ وَالفَناءِبِأَيِّ رَأيٍ وَأَيِّ فَهمٍ
بات يجلوها على ند
باتَ يَجلوها عَلى نَدمانِها وَاللَيلُ داجيرَشَأٌ حَرَّكَ أَشجا
يا جلال الدين يامو
يا جَلالَ الدينِ يامَولىً عَطاياهُ غُيوثُوَجَواداً لَيسَ لِلما
وجه يحيى بن بختيار إذا فك
وَجهُ يَحيى بنِ بَختِيارَ إِذا فَككَرتَ فيهِ مِن سائِرِ الأَنحاءِمِثلُ حَمّامِهِ المَشومِ سَواءٌ
أيا مولاي مجد الدين يا من
أَيا مَولايَ مَجدَ الدينِ يا مَنإِلَيهِ وَمنهُ بَثّي وَاِشتِكائيدَعَوتُكَ مُستَجيراً مِن زَماني
يا عماد الدين يا أك
يا عِمادَ الدينِ يا أَكرَمَ مَن تَحتَ السَماءِيا أَجَلَّ الناسِ قَدراً
آه للبرق أضاءا
آهِ لِلبَرقِ أَضاءاأَيمَنَ الغَورِ عِشاءامُستَطيراً مِن قِرابِ ال
أبثك مجد الدين حالا سماعها
أُبِثُّكَ مَجدَ الدَينِ حالاً سَماعُهايَشُقُّ عَلى الأَمجادِ وَالكُبَراءِرُزِئتُ بِعَينٍ طالَما سَهِرَت مَعي