أياعضد الدين شكوى فتى

أَياعَضُدَ الدينِ شَكوى فَتىًعَلى دَهرِهِ واجِدٍ عاتِبِيَمُتُّ إِلَيكَ بِما لا يَمُتُّ

ياابن الدوامي الذي

يَااِبنَ الدَوامِيِّ الَّذيهُوَ بِالمَكارِمِ ذو لَهَجنَهَجَ السَخاءَ أَبوهُ قِد

يا واثقا من عمره بشبيبة

يا واثِقاً مِن عُمرِهِ بِشَبيبَةٍوَثِقَت يَداكَ بِأَضعَفِ الأَسبابِضَيَّعتَ ما يُجدي عَلَيكَ بَقاؤُهُ

وبخيلة سمح الرقا

وَبَخيلَةٍ سَمَحَ الرُقادُ بِطَيفِها فَتَأَوَّباأَدنى مَحَلَّتَها عَلى

أيطمع أن يساجلك السحاب

أَيَطمَعُ أَن يُساجِلَكَ السَحابُوَهَل في الفَرقِ بَينَكُما اِرتِيابُإِذا رَوّى الشِعابَ فَأَنتَ تَروى ال

أبثكم أني مشوق بكم صب

أُبِثُّكُمُ أَنّي مَشوقٌ بِكُم صَبُّوَأَنَّ فُؤادي لِلأَسى بَعدَكُم نَهبُتَناسَيتُمُ عَهدي كَأَنّي مُذنِبٌ

عسى قاعد الحظ يوما يثب

عَسى قاعِدُ الحَظِّ يَوماً يَثِبفَيَسفِرَ عَن وَجهِهِ المُنتَقِبوَيَفرِجَ لي عَن طَريقِ العُلى

حتام أرضى في هواك وتغضب

حَتّامَ أَرضى في هَواكَ وَتَغضَبُوَإِلى مَتى تَجني عَليَّ وَتَعتَبُما كانَ لي لولا مَلالُكَ زَلَّةٌ

سرب مها أم دمى محاريب

سِربُ مَها أَم دُمى مَحاريبِأَم فَتَياتُ الحَيِّ الأَعاريبِهَيهاتَ أَينَ المَها إِذا اِتَّصَفَ ال