وجه حميد إن تأملته
وَجهُ حُمَيدٍ إِن تَأَمَّلتَهُأَقبَحُ خَلقِ اللَهِ ديباجَهوَجهٌ قَليلُ الخَيرِ ما فيهِ لِل
أدر كأس المدام علي صرفا
أَدِر كَأسَ المُدامِ عَلَيَّ صِرفاًوَلا تُفسِد كُؤوسَكَ بِالمِزاجِفَقَد حانَ الصَبوحُ وَحَنَّ قَلبي
وغزال علقته
وَغَزالٍ عَلِقتُهُيَومَ دَيرِ الثَعالِبِمِن ظِباءِ الصَريمِ يَخ
يا هاجري ظلما وما
يا هاجِري ظُلماً وَمالي غَيرَ وَجدي فيهِ ذَنبُوَهَواكَ أُقسِمُ أَنَّني
لو لان قلبك في الهوى
لَو لانَ قَلبُكَ في الهَوىلَرَثَيتَ لي مِن لَوعَةِ الحُبِّلَكِن قَسوتَ فَما رَثيتَ لِذي
لا تنكرن صفار قرطاسي إذا
لا تُنكِرَنَّ صَفارَ قِرطاسي إِذاوافى إِلَيكَ وَدِقَّةَ المَكتوبِوَكِلاهُما عوفيتَ مِن داءِ الهَوى
جاء بدستبوية
جاءَ بِدَستَبويَةٍصَفراءَ مِن غَيرِ وَصَبثُمَّ فَراها فَرَأَي
ألا أبلغ عماد الدين عني
أَلا أَبلِغ عِمادَ الدينِ عَنّيوَقَبِّل عِندَ رُؤيَتِهِ التُراباوَصِف شَوقي وَأَهدِ لَهُ سَلامي
قل لابن نصر ياذا العطاء ويا
قُل لِاِبنِ نَصرِ ياذا العَطاءِ وَيامِفتاحَ بابِ الرَجاءِ وَالفَرَجِوَمَن سَجاياهُ لِلعُفايُ إِذا
يا ابن المعلم ما لدائك
يا اِبنَ المُعَلِّمِ ما لِدائِكَفي الحَماقَةِ مِن مُعالِجيا حائِكاً أَدمى أَنا