لحى الله شيبان إن صح أن
لَحى اللَهُ شَيبانَ إِن صَحَّ أَنَّأَبا خالِدٍ بَعضُ ذُرِّيَّتِهفَبُعداً لِمَن هُوَ سِرٌّ لَهُ
أصبحت ظلا على من ظل دولته
أَصبَحتَ ظِلّاً عَلى مِن ظِلُّ دَولَتِهِعَمَّ الوَرى بادِياً مِنهُم وَمُحتَضِراأَرخى عَلى مَجلِسٍ ذَلَّ الزَمانُ لَهُ
ألا يا ابن الدوامي
أَلا يا اِبنَ الدَواميِّوَمَن نائِلُهُ غَمرُأَتاني الطَبَقُ الفِضَّ
يا رب قد حج الوزير
يا رَبِّ قَد حَجَّ الوَزيرُوَما لَهُ في الحَجِّ رَغبَهلَكِن مَخافَةَ أَن يَحُل
وقائل قال لي لما رآني في
وَقائِلٍ قالَ لي لَمّا رَآني فيتِشرينَ وَالبَردُ قَد أَوفَت كَتائِبُهُفي رَحبَةِ الجامِعِ الفَيحاءِ أَجمَعُ أَك
لما أتتنا هداياه مفاجأة
لَمّا أَتَتنا هَداياهُ مُفاجَأَةًطَفِقتُ أَفكِرُ فيها غَيرَ مُرتابِوَقُلتُ ما البَرُّ بِالجيرانِ عادَتُهُ
مولاي إن أنا أخرت الحضور فما
مَولايَ إِن أَنا أَخَّرتُ الحُضورَ فَماعُذري بِخافٍ وَلا أَمري بِمُشتَبِهِفَمَهِّدِ العُذرَ وَاِعلَم أَنَّني رَجُلٌ
يا بأبي المختلس المستلب
يا بِأَبي المُختَلَسُ المُستَلَبعَنَّ لَهُ سَهمُ حِمامٍ غَرَبوَانتَزَعَتهُ لِلمَنايا يَدٌ
طرقت ودون طروقها
طَرَقَت وَدونَ طُروقِهامِن قَومِها الأُسدُ الغِضابُوَاللَيلُ في أَذيالِهِ
مالي على جور الليالي صاحب
مالي عَلى جَورِ اللَيالي صاحِبٌأَدعوهُ غَيرُ الصاحِبِ اِبنِ الصاحِبِمَلِكٌ سَقاني مِن نَداهُ وَرَأيِهِ