يالك من يوم له حرمة

يالَكَ مِن يَومٍ لَهُ حُرمَةٌتُقَصِّرُ الأَلسُنُ عَن شُكرِهِبِبُرءِ مَولانا الَّذي اِستُؤصِلَت

ما ذقت قط أمر من أمري

ما ذُقتُ قَطُّ أَمَرَّ مِن أَمريفي البُسرِ وَالسيلانِ وَالتَمرِجازَ المَخاوِفَ وَالشُراةَ وَأَص

إن الأجل وما رأى أحدا

إِنَّ الأَجَلَّ وَما رَأى أَحَداًفي كُربَةٍ إِلّا وَفَرَّجَهاأَوفى كُميَتي بَعدَ ضَيعتَها

أأحرم دولتكم بعد ما

أَأُحرَمُ دَولَتَكُم بَعدَ مارَكِبتُ الأَماني فَأَنضَيتُهاوَمالِيَ ذَنبٌ سِوى أَنَّني

يا من جلا بقدومه ال

يا مَن جَلا بِقُدومِهِ المَيمونِ عَن عَيني قَذاهاوَأَعادَ لَمّا عادَ أَي

نعمت زمانا مع المترفين

نَعِمتُ زَماناً مَعَ المُترِفينَوَعِشتُ أَخا ثَروَةٍ موسِراوَقَضَّيتُ عُمرَ الهَوى بِالوِصالِ

أماطت لثاما وأبدت هلالا

أَماطَت لِثاماً وَأَبدَت هِلالاًوَراشَت نِبالاً وَسَلَّت نِصالاوَمَنَّت مُحالاً وَغَنَّت مِطالا

ومغن إذا الغناء شفا الهم

وَمُغَنٍّ إِذا الغِناءُ شَفا الهَممَ أَعارَ القُلوبَ هَمّاً دَخيلاًخارِجٌ طَبعُهُ فَإِن دَخَلَ الدا

أيا عضد الدين يا من غدا

أَيّا عَضُدَ الدينِ يا مَن غَدالِأَرزاقِنا ضامِناً كافِلاوَمَن هُوَ أَعلى الوَرى هِمَّةً