أيثبت مدحي في دواوين مدحكم
أَيُثبَتُ مَدحي في دَواوينِ مَدحِكُموَيَخلو دَساتيرُ الجَوائِزِ مِن ذِكريوَأَملَأُ بِالآمالِ صَدري فيكُمُ
يا عضد الدين دعاء امرىء
يا عَضُدَ الدينِ دُعاءَ اِمرِىءٍعَلى التَأَلّي بِكَ مُستَنصِرِحاشاكَ أَن تُقصِرَ في حَقِّ لا
أسفت وقد نضت عني الليالي
أَسِفتُ وَقَد نَضَت عَنّي اللَياليجَديداً مِن شَبابٍ مُستَعارِفَكانَ يُقيمُ عِندي في زَمانِ ال
أتنكر قتلي بألحاظها
أَتُنكِرُ قَتلي بِأَلحاظِهاوَهَذا دَمي في جَلابيبِهافَلِلَّهِ ما اِرتَكَبَت مِن دَمي
من مجيري ومن يجير على ذي
مَن مُجيري وَمَن يُجيرُ عَلى ذيجَبَروتٍ تَخشى المُلوكُ سُطاهُظالِمٌ إِن مَدَحتُهُ لَم أَنَل خَي
يا مشرق البحر الخضم بمائه
يا مُشرِقَ البَحرِ الخِضَمِّ بِمائِهِإِسلَم فَقَد هَلَكَ الحَسودُ بِدائِهِالحامِلَ العِبءَ الثَقيلَ بِكاهِلٍ
أهلا بطلعة زائر
أَهلاً بِطَلعَةِ زائِرٍفُضِحَ الدُجا بِضِيائِهاسَمَحَ الخَيالُ بِوَصِلِها
لدينا يا ابن إسماعيل قدر
لَدَينا يا اِبنَ إِسماعيلَ قِدرٌتَفورُ وَقَهوَةٌ صِرفٌ تَدورُوَنَدمانٌ كَبُستانٍ نَضيرٍ
حييت يا دار الهوى من دار
حُيِيتِ يا دارَ الهَوى مِن دارِوَلا عَدَتكِ السُحُبُ السَواريمُثقَلَةً كَالإِبِلِ العِشارِ
لو أنشرت رمم القضاة تجملت
لَو أُنشِرَت رِمَمُ القُضاةِ تَجَمَّلَتأَيّامُهُم بِوَكالَةِ اِبنِ سَوارِبَطَلٍ يَكُرُّ عَلى الخُصومِ بِمَقوَلٍ