كم أنفق الأيام في خدمة

كَم أُنفِقُ الأَيّامَ في خِدمَةٍأَحرَزتُ فيها صَفقَةَ المُخسِرِوَلَيلُ حَظّي ما اِنجَلى صُبحُهُ

عيناك قد دلتا عيني منك على

عَيناكِ قَد دَلَّتا عَينَيَّ مِنكِ عَلىأَشياءَ لَولا هُما ماكُنتُ أَرويهاوَالعَينُ تَعلَمُ مِن عَينِ مُحَدِّثِها

جبة طال عمرها فغدت تص

جُبَّةٌ طالَ عُمرُها فَغَدَت تَصلُحُ أَن يُسمَعَ الحَديثُ عَلَيهاكُلَّما قُلتُ فَرَّجَ اللَهُ مِنها

لك يا أمير المؤمنين يد

لَكَ يا أَميرَ المُؤمِنينَ يَدٌفي الظالِمينَ وَأَخذِهِم لَبِقَهضَمِنَت إِعادَةَ كُلِّ مُغتَصَبٍ

كتبت إليك وظني بأن

كَتَبتُ إِلَيكَ وَظَنّي بِأَنَّمَسعايَ عِندَكَ لا يُخفِقُوَأَنَّ عُهودي إِذا أَخلَقَت

عذيري من أبي بشر

عَذيري مِن أَبي بِشرٍفَقَد عيلَ بِهِ صَبريمَتى يَأُخُذُ مِن مالي

وعدت بأن تنفذ لي حصيرا

وَعَدتَ بِأَن تُنَفِّذَ لي حَصيراًوَهَل يَعِدُ الحَصيرَ سِوى الحَقيرِوَلَم تَفِ إِذ وَعَدتَ وَأَيُّ خَيرٍ

أبني أسامة قد دنا الأمر

أَبني أُسامَةَ قَد دَنا الأَمرُما آنَ أَن يَتَنَبَّهَ الدَهرُما أَحسَنَ الدُنيا وَليسَ لَكُم

يا عضد الدين دعاء امرئ

يا عَضُدَ الدينِ دُعاءُ اِمرِئٍعَلى التَأَنّي بِكَ مُستَنصِرِحاشاكَ أَن تُقصِرَ في حَقِّ لا

للدهر يا أبناء معمر

لِلدَهرِ يا أَبناءَ مَعمَرٍلَكُم ذُنوبٌ لَيسَ تُغفَرأَعطاكُمُ الجَمَّ الجَزي