أعيذك من لوعتي واشتياقي
أَعيذُكِ مِن لَوعَتي وَاِشتِياقيوَداءِ هَوىً مالَهُ فيكِ راقيوَلَيلٍ طَويلٍ أُقَضّيهِ فيكِ
قال أطباؤه لعوده
قالَ أَطِبّاؤُهُ لِعُوَّدِهِقَولاً عَنِ الحَقِّ غَيرَ مَدفوعِشُقّوا رَغيفاً في وَجهِ صاحِبِكُم
ولقد مدحتكم على جهل بكم
وَلَقَد مَدَحتُكُمُ عَلى جَهلٍ بِكُموَظَنَنتُ فيكُم لِلصَنيعَةِ مَوضِعاًوَرَجَعتُ بَعدَ الإِختِبارِ أَذُمُّكُم
لم يبق لي في هوى الغواني
لَم يَبقَ لي في هَوى الغَوانيمُنذُ تَقَضّى الصِبى طَماعَهأَعرَضنَ عَنّي فَكُنتُ قِدماً
وقائلة مالي رأيتك معدما
وَقائِلَةٍ مالي رَأَيتُكَ مُعدِماًوَمِثلُكَ لا تَخشى الكَسادَ بِضائِعُهفَقُلتُ الَّذي كُنّا نَعيشُ بِفَضلِهِ
يالك من ليل حجا
يالَكَ مِن لَيلِ حِجابٍ جُنحُهُ مُعتَكِرُظَلامُهُ لا يَنجَلي
ألفجر ليلك بالبنية مطلع
أَلِفَجرِ لَيلِكَ بِالبُنَيَّةِ مَطلَعُلَمّا اِنقَضى مِن عَهدِ رايَةَ مَرجِعُأَم أَنتَ بَعدَ البَينِ مُضمِرُ سُلوَةٍ
هل لأخي صبوة نزوع
هَل لِأَخي صَبوَةٍ نِزوعُأَم لِزَمانِ الحِمى رُجوعُأَم هَل لِأَقمارِهِ السَواري
ومجلس ضمني وشخصا
وَمَجلِسٍ ضَمَّني وَشَخصاًضَمَّ إِلى خِسَّةٍ سُقوطافَعادَ صَفوُ المُدامِ فينا
لوت الستون عودي
لَوَتِ السِتّونَ عوديوَحَنا الدَهرُ شَطاطيفَمَتى أُلفى بِحَظٍّ