موت التقي حياة لا انقطاع لها
مَوتُ التَّقيِّ حياةٌ لا انقِطَاعَ لهاقد مات قَومٌ وَهُم في النَّاسِ أحيَاءُ
سبق القضاء بكل ما هو كائن
سَبَقَ القَضَاءُ بِكُلِّ ما هو كائِنُواللَّهُ يا هذا لِرِزقِكَ ضامنُتُعنى بما تُكفى وتتركُ ما به
جنى الضغائن آباء لنا سلفوا
جَنَى الضَّغَائِنَ آباءٌ لنا سَلَفوافلن تَبِيدَ وللآباءِ أبناءُ
وقبل أوان الرمي تملا الكنائن
وقَبل أوانِ الرَّمي تُمَلا الكَنَائِنُ
وكيف يأمن ريب الدهر مرتهن
وكيف يأمنُ ريبَ الدَّهرِ مُرتَهَنٌبِعَدوِهِ الدَّهرَ إنَّ الدَّهرَ عَدَّاءُألقى على الجِيلِ مِن عادٍ كَلاكِلَهُ
لا تغرين لجوجا حين تزجره
لا تُغرِينَّ لَجُوجاً حين تَزجُرُهإنَّ اللَّجوجَ له في الزَّجرِ إغراءُوأغضِ في حُسنِ عَفوٍ عن نَوَادره
تعاون على الخيرات تظفر ولا تكن
تعاون على الخيرات تظفر ولا تكُنعلى الإثم والعُدوَانِ مِمَّن يُعَاوِنُوداهِن إِذا ما خِفتَ يَوماً مُسَلَّطا
وفي البحث قدما والسؤال لذي العمى
وفي البَحثِ قِدما والسؤالِ لذي العَمىشِفَاءٌ وأشفَى مِنهُما ما تُعَايِن
ألا ربما صار البغيض مصافيا
ألا رُبَّما صار البَغِيضُ مُصَافِياًوحَالَ عَنِ العَهدِ الصَّدِيقُ المُثَافِنُفلا تَغتَرِر ما عِشتَ من مُتجَمِّلٍ
وللموت تغذو الوالدات سخالها
وللمَوتِ تَغذُو الوالِداتُ سِخَالَهاكما لِخَرَابِ الدُّور تُبنَى المَسَاكِنُعَجِبتُ مِنَ الدُّنيا وذَمِّي نَعِيمَها